اعتبر عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب نواف الموسوي أن “ما تحقق من إتِّفاق إطار في الملف النووي الإيراني هو خطوة على طريق القضاء على خيار الحرب على الجمهورية الإسلامية في إيران، التي كانت تدفع باتجاهه إسرائيل وحلفاؤها من العرب المصابين بخيبة أمل، حيث أن رهانهم كان على أن تتدهور المفاوضات، فتنتهي على النحو الذي يطلق المنطقة على حرب شاملة، لا تبقي ولا تذر”.
وفي كلمة له قال الموسوي، ان “رهان هؤلاء سقط، ووجدوا أنفسهم أمام حقيقة تسليم القوى الكبرى بأن أي حرب على إيران لن تؤتي أكلها، ولن تحقق أهدافها بسبب قدرة إيران على التفوق في هذه الحرب على أعدائها وتكبيدهم خسائر فادحة”.
وفي شأن آخر أكد الموسوي التضامن مع جريدة “الأخبار اللبنانية التي تعرضت بالأمس لعدوان غاشم أيضا”، قائلا “وكأن الهيمنة السعودية المطبقة على وسائل الإعلام العربية لا تكفي، حتى تمتد أيدي التهديد والتطاول إلى صوت لبناني حر، تهدده بالملاحقة أو الإقفال أو القضاء عليه تحت عبارة وضع حد له”.
وأضاف: “إن هذا الإعلام الحر الذي منه جريدة الأخبار هو إعلام شريف بعكس الإعلام الذي يقتات من خزينة سعودية مباشرة أو غير مباشرة” لافتا الى أن “صوت الإعلام الشريف ومنه جريدة الأخبار هو الصوت الذي يعبر عن الأحرار، لا أصوات الرقيق الإعلامي وأصوات سوق النخاسة الإعلامية المشتراة بمال النفط” مشددا على أنه “من غير المقبول لا بالأعراف ولا بالمنطق ولا بحق الحريات أن يتطاول السفير السعودي على أي صحيفة لبنانية أوأي صوت لبناني، وهذا يعني تجاوزا لحده ويجب وصع حد له”.
وتابع: “إننا إذ نعلن تضامننا مع هؤلاء الأحرار في جريدة الأخبار فإننا ندعو اللبنانيين إلى التمسك بتقاليدهم العريقة المتصلة بالحرية، ورفض تطاول السفير السعودي عليها الذي دعاه إلى تقديم الإعتذار لتطاوله على اللبنانيين والأحرار والتراجع عن تهديداته”.
وفي كلمة له قال الموسوي، ان “رهان هؤلاء سقط، ووجدوا أنفسهم أمام حقيقة تسليم القوى الكبرى بأن أي حرب على إيران لن تؤتي أكلها، ولن تحقق أهدافها بسبب قدرة إيران على التفوق في هذه الحرب على أعدائها وتكبيدهم خسائر فادحة”.
وفي شأن آخر أكد الموسوي التضامن مع جريدة “الأخبار اللبنانية التي تعرضت بالأمس لعدوان غاشم أيضا”، قائلا “وكأن الهيمنة السعودية المطبقة على وسائل الإعلام العربية لا تكفي، حتى تمتد أيدي التهديد والتطاول إلى صوت لبناني حر، تهدده بالملاحقة أو الإقفال أو القضاء عليه تحت عبارة وضع حد له”.
وأضاف: “إن هذا الإعلام الحر الذي منه جريدة الأخبار هو إعلام شريف بعكس الإعلام الذي يقتات من خزينة سعودية مباشرة أو غير مباشرة” لافتا الى أن “صوت الإعلام الشريف ومنه جريدة الأخبار هو الصوت الذي يعبر عن الأحرار، لا أصوات الرقيق الإعلامي وأصوات سوق النخاسة الإعلامية المشتراة بمال النفط” مشددا على أنه “من غير المقبول لا بالأعراف ولا بالمنطق ولا بحق الحريات أن يتطاول السفير السعودي على أي صحيفة لبنانية أوأي صوت لبناني، وهذا يعني تجاوزا لحده ويجب وصع حد له”.
وتابع: “إننا إذ نعلن تضامننا مع هؤلاء الأحرار في جريدة الأخبار فإننا ندعو اللبنانيين إلى التمسك بتقاليدهم العريقة المتصلة بالحرية، ورفض تطاول السفير السعودي عليها الذي دعاه إلى تقديم الإعتذار لتطاوله على اللبنانيين والأحرار والتراجع عن تهديداته”.
5\4\2015
إرسال تعليق