حمل النائب نديم الجميل مسؤولية تعطيل الإستحقاق الرئاسي للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وللجنرال ميشال عون.
ورأى في حديث الى اذاعة “الشرق”، “أن تقاطع المصالح يؤدي إلى عدم إنتخاب رئيس وإلى خراب البلد”، ، مشيرا الى ان عون “يريد الكرسي أو لا رئيس من أجل الخروج من هذه الأزمة”.
وعما اذا كان الحوار المسيحي – المسيحي يؤدي إلى حل مسألة الرئاسة، قال الجميل: “إذا كنا لا نستطيع الإتفاق على موضوع الرئاسة، فلن نتفق على أي موضوع آخر لا سيما تحديد الخطوط العامة لسياسة الوطن والإستراتيجية العليا حتى نبني لبنان، وطالما لسنا قادرين على الإتفاق على خط سياسي، فلا جدوى من أي بحث آخر”.
وعن رفض عون التمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي، اشار الجميل الى انه “ليست هي المرة الأولى للجنرال بإفراغ المؤسسات في الدولة من أجل مصالح شخصية، إن التركيبة الموجودة في عقله هي دمار وخراب لكل أمر لا يكون لمصلحته”، متمنيا “عدم الوصول إلى الفراغ”.
ورأى ان “إعترافات ميشال سماحة أمام المحكمة العسكرية، إثبات واضح ونهائي على الدور السوري الإرهابي في لبنان من أجل خراب البلد وضرب إستقراره”، مطالبا “جميع مؤيدي النظام السوري الإلتفات إلى مصلحة لبنان”.
وختم الجميل: “إن المشكلة الأساسية هي في فائض السلاح الموجود عند حزب الله والتصرف به من دون أي ضوابط، وهذه كارثة كبيرة موجودة في البلد”.
ورأى في حديث الى اذاعة “الشرق”، “أن تقاطع المصالح يؤدي إلى عدم إنتخاب رئيس وإلى خراب البلد”، ، مشيرا الى ان عون “يريد الكرسي أو لا رئيس من أجل الخروج من هذه الأزمة”.
وعما اذا كان الحوار المسيحي – المسيحي يؤدي إلى حل مسألة الرئاسة، قال الجميل: “إذا كنا لا نستطيع الإتفاق على موضوع الرئاسة، فلن نتفق على أي موضوع آخر لا سيما تحديد الخطوط العامة لسياسة الوطن والإستراتيجية العليا حتى نبني لبنان، وطالما لسنا قادرين على الإتفاق على خط سياسي، فلا جدوى من أي بحث آخر”.
وعن رفض عون التمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي، اشار الجميل الى انه “ليست هي المرة الأولى للجنرال بإفراغ المؤسسات في الدولة من أجل مصالح شخصية، إن التركيبة الموجودة في عقله هي دمار وخراب لكل أمر لا يكون لمصلحته”، متمنيا “عدم الوصول إلى الفراغ”.
ورأى ان “إعترافات ميشال سماحة أمام المحكمة العسكرية، إثبات واضح ونهائي على الدور السوري الإرهابي في لبنان من أجل خراب البلد وضرب إستقراره”، مطالبا “جميع مؤيدي النظام السوري الإلتفات إلى مصلحة لبنان”.
وختم الجميل: “إن المشكلة الأساسية هي في فائض السلاح الموجود عند حزب الله والتصرف به من دون أي ضوابط، وهذه كارثة كبيرة موجودة في البلد”.
22\4\2015
إرسال تعليق