رفض مفتي طرابلس والشمال الشيخ مالك الشعّار “هجوم “حزب الله” على المملكة العربية السعودية وملكها وجيشها وشعبها”، واضعاً الهجوم في خانة “ردّات الفعل” التي نأمل ان تنتهي الى غير رجعة”.
وقال في اتصال مع “المركزية” “فوجئت بهجوم “حزب الله” “العنيف” ضد السعودية، وهذا امر غريب عن ادبيات السياسة. يكفينا ما نحن عليه”.
الى ذلك، ورداً على سؤال عن شائعات حول عودة التسلح لدى فريقي النزاع السابق في طرابلس، اكتفى الشعّار بالقول “طالما الجيش والقوى الامنية موجودون في المدينة انا مطمئن للوضع ولست متخوفاً”.
من جهة اخرى، اشار مفتي طرابلس الى “وجود افكار عدة في شأن انتخابات المجلس الاسلامي الشرعي الاعلى في 10 ايار المقبل، اما باعتماد التوافق او ترك العملية الديموقراطية تأخذ مجراها”، واوضح ان “ما يهمّنا التقارب بين الجميع حتى لا تتسّع دائرة الخلاف بين المعنيين والمرجعيات والسياسيين والمرشحّين”.
وفي الختام، ناشد الشعّار الحكومة والمعنيين “انهاء ملف الموقوفين الاسلاميين في سجن روميه، اذ لا يجوز ان تمرّ كل هذه الفترات من دون انهاء هذا “الورم” القابل للانفجار في اي وقت”، مبدياً “انزعاجه لاستمرار هذه القضية من دون محاكمة”، ولافتاً الى ان “الظلم يؤدي الى “ردّات فعل”.
وقال في اتصال مع “المركزية” “فوجئت بهجوم “حزب الله” “العنيف” ضد السعودية، وهذا امر غريب عن ادبيات السياسة. يكفينا ما نحن عليه”.
الى ذلك، ورداً على سؤال عن شائعات حول عودة التسلح لدى فريقي النزاع السابق في طرابلس، اكتفى الشعّار بالقول “طالما الجيش والقوى الامنية موجودون في المدينة انا مطمئن للوضع ولست متخوفاً”.
من جهة اخرى، اشار مفتي طرابلس الى “وجود افكار عدة في شأن انتخابات المجلس الاسلامي الشرعي الاعلى في 10 ايار المقبل، اما باعتماد التوافق او ترك العملية الديموقراطية تأخذ مجراها”، واوضح ان “ما يهمّنا التقارب بين الجميع حتى لا تتسّع دائرة الخلاف بين المعنيين والمرجعيات والسياسيين والمرشحّين”.
وفي الختام، ناشد الشعّار الحكومة والمعنيين “انهاء ملف الموقوفين الاسلاميين في سجن روميه، اذ لا يجوز ان تمرّ كل هذه الفترات من دون انهاء هذا “الورم” القابل للانفجار في اي وقت”، مبدياً “انزعاجه لاستمرار هذه القضية من دون محاكمة”، ولافتاً الى ان “الظلم يؤدي الى “ردّات فعل”.
"الوكالة المركزية" - 20\4\2015
إرسال تعليق