ساهم فحص البول عبر السنوات في تشخيص الكثير من الأمراض التي يُعاني منها الإنسان، فالطبّ يحلّل منذ فترةٍ طويلة لون البول، كثافته ورائحته للكشف عن صحّة الإنسان. إليكم لائحة ببعض الأمراض أو المشاكل الصحيّة التي قد تعانون منها من خلال لون البول:
أصفر باهت:
عندما يمتصّ جسمنا الماء الذي يحتاجه يقوم بإخراج السوائل الزائدة وبقيّة الأشياء كالملح، الهرمونات والمعادن من خلال الكليتين. إذا كان البول نظيفاً يتكوّن من 96 بالمئة من الماء والبقيّة من المخلّفات. ويكون لون البول أصفر باهت في هذه الحالة ويقول بعض العلماء إنّه يشير إلى صحّة الإنسان الجيّدة.
لون واضح وشفّاف:
إذا أكثرتم من شرب السوائل فسينتج عن ذلك تحوّل لون البول إلى شفّاف. وقد تساهم الأدوية المدرّة للبول بحصول ذلك لأنها تساعد على إخراج الماء من الجسم. عندما يكون البول شفافاً لفترةٍ قصيرة فلا داعي للقلق، لكن إذا استمرّ فهذا قد يعني الإصابة بالسكري. وقد يتحوّل لون البول إلى شفاف لدى النساء والرجال الذين يمارسون الرياضة ويشربون كثيراً خلال التمرين.
الأصفر الساطع:
إذا تحوّل لون البول بشكلٍ مفاجئ إلى الأصفر الساطع فالترجيح الأهمّ هو تناول مكملات الفيتامين. فالفواكهة والخضار في حالتها الطبيعيّة تحتوي على كميّات أقلّ من الفيتامين B وC مقارنة مع حبوب الفيتامين الذي لا يستطيع الجسم هضمها كلّها.
البرتقالي:
اللون البرتقالي أو الأصفر الداكن يشير إلى جفاف الماء في الجسم. وقد يكون السبب أيضاً تناول الكثير من المأكولات المالحة لأنّ اختلال توازن الصوديوم داخل الكليتين يسبّب في حفظ الماء. ويسبّب تناول البطاطا الحلوة والجزر بكثرة في تغيير لون البول إلى برتقالي بسبب احتوائهما على مادة بيتا كاروتين التي تعطيهما صبغتهما البرتقالية.
الأحمر أو الزهري:
الفواكهة والخضاء كالشمندر والتوت تحتوي على صبغات تُدعى Betalains والتي لا يسهُل على الجسم تحليلها وهضمها فيُخرجها من خلال البول. وهذه الصبغة تُسخدم أيضاً لصبغ بعض المأكولات. وقد يُلاحظ البعض أيضاً بعد ممارسة رياضة الركض أو الملاكمة تحوّل لون البول إلى زهري وذلك لأنّ الرياضة القويّة تٌزعج بطانة المثانة بشكلٍ كبير فينزف بشكلٍ ضئيل. وقد تسبّب أيضاً حصى الكلى في تحويل لون البول إلى أحمر وقد يكون دلالة على الإصابة بالسرطان.
أبيض أو ضبابي:
إذا تحوّل لون البول إلى ضبابي أو أبيض داكن فالسبب قد يكون الإصابة بعدوى بكتيرية. وهناك أسباب أخرى أيضاً كتناول الكثير من الكالسيوم أو الفسفور كالحليب، الجبنة وأعضاء الحيوانات مثل الكبد والكلى. ويقول الأطباء إنّه نادراً ما يكون هذا اللون دلالة على الإصابة بمرضٍ خطير. وأيضاً، قد يتغيّر لون البول عند الرجال إلى أبيض بعد العلاقة الجنسية.
أصفر باهت:
عندما يمتصّ جسمنا الماء الذي يحتاجه يقوم بإخراج السوائل الزائدة وبقيّة الأشياء كالملح، الهرمونات والمعادن من خلال الكليتين. إذا كان البول نظيفاً يتكوّن من 96 بالمئة من الماء والبقيّة من المخلّفات. ويكون لون البول أصفر باهت في هذه الحالة ويقول بعض العلماء إنّه يشير إلى صحّة الإنسان الجيّدة.
لون واضح وشفّاف:
إذا أكثرتم من شرب السوائل فسينتج عن ذلك تحوّل لون البول إلى شفّاف. وقد تساهم الأدوية المدرّة للبول بحصول ذلك لأنها تساعد على إخراج الماء من الجسم. عندما يكون البول شفافاً لفترةٍ قصيرة فلا داعي للقلق، لكن إذا استمرّ فهذا قد يعني الإصابة بالسكري. وقد يتحوّل لون البول إلى شفاف لدى النساء والرجال الذين يمارسون الرياضة ويشربون كثيراً خلال التمرين.
الأصفر الساطع:
إذا تحوّل لون البول بشكلٍ مفاجئ إلى الأصفر الساطع فالترجيح الأهمّ هو تناول مكملات الفيتامين. فالفواكهة والخضار في حالتها الطبيعيّة تحتوي على كميّات أقلّ من الفيتامين B وC مقارنة مع حبوب الفيتامين الذي لا يستطيع الجسم هضمها كلّها.
البرتقالي:
اللون البرتقالي أو الأصفر الداكن يشير إلى جفاف الماء في الجسم. وقد يكون السبب أيضاً تناول الكثير من المأكولات المالحة لأنّ اختلال توازن الصوديوم داخل الكليتين يسبّب في حفظ الماء. ويسبّب تناول البطاطا الحلوة والجزر بكثرة في تغيير لون البول إلى برتقالي بسبب احتوائهما على مادة بيتا كاروتين التي تعطيهما صبغتهما البرتقالية.
الأحمر أو الزهري:
الفواكهة والخضاء كالشمندر والتوت تحتوي على صبغات تُدعى Betalains والتي لا يسهُل على الجسم تحليلها وهضمها فيُخرجها من خلال البول. وهذه الصبغة تُسخدم أيضاً لصبغ بعض المأكولات. وقد يُلاحظ البعض أيضاً بعد ممارسة رياضة الركض أو الملاكمة تحوّل لون البول إلى زهري وذلك لأنّ الرياضة القويّة تٌزعج بطانة المثانة بشكلٍ كبير فينزف بشكلٍ ضئيل. وقد تسبّب أيضاً حصى الكلى في تحويل لون البول إلى أحمر وقد يكون دلالة على الإصابة بالسرطان.
أبيض أو ضبابي:
إذا تحوّل لون البول إلى ضبابي أو أبيض داكن فالسبب قد يكون الإصابة بعدوى بكتيرية. وهناك أسباب أخرى أيضاً كتناول الكثير من الكالسيوم أو الفسفور كالحليب، الجبنة وأعضاء الحيوانات مثل الكبد والكلى. ويقول الأطباء إنّه نادراً ما يكون هذا اللون دلالة على الإصابة بمرضٍ خطير. وأيضاً، قد يتغيّر لون البول عند الرجال إلى أبيض بعد العلاقة الجنسية.
"أل بي سي آي" - 18\4\2015
إرسال تعليق