- السياسة هدفها إنساني بتحسين وضع الناس فلا يمكن فصل العمل الاجتماعي عن السياسي
- حزم القوى الأمنية في سجن رومية يحول دون الذهاب إلى الأخطر
- أوجّه التعزية للبنانيين لوفاة الفنان العظيم ريمون جبارة الذي كتب في النهار عن خروجي وتعلق اللبنانيين بشخصي
- ليحفظ اللبنانيون فقط العبارة الأخيرة من خطاب نصرالله الأخير وهي: " لتحييد لبنان عن الصراعات المحيطة"
- نحن رفضنا حضور اي اجتماع يعقد ضد سوريا ونتمنى أن يحصل الشيء نفسه بالنسبة لليمن
- التجاذب السياسي الحاصل يناقض ميثاق الشرف الذي أوردناه في "إعلان بعبدا"
- لا يمكن الخروج من "إعلان بعبدا" ولا دخل لنا نحن في اليمن فاليمن حرّة كنظام وليدبّروا أمرهم
- حصر الصراع بـ"السني-شيعي" ليس دقيقاً
- أعتقد ان مصلحة السعودية تكمن في المحافظة على اللبنانيين وعملية الابعاد تخلق شرخاً كبيراً
- ليت السيد حسن بدأ بالجملة التي أنهى بها
- ما يزعجني هو الادارة اللبنانية الفاشلة للملف اللبناني
- الخطأ الأسياسي للطبقة السياسية هو قانون الانتخاب
- نفوذ ايران في السنوات العشر الماضية كانت أقوى من قبل والاتفاق النووي لم تظهر مفاعيله بعد وكان يجب التأكد من أهداف ايران وعدم فرض عقوبات منذ البداية
- الاتفاق التقني يتمّ أمّا الشيطان فيمكن في التفاصيل
- الحرب بدأت في بوسطة عين الرمانة والاشتباكات حصلت بسبب اتفاق القاهرة الذي نزع السيادة عن الدولة اللبنانية وسلم الارض للفلسطينيين وأتى الطائف ليحل الموضوع
- اليوم بات لدينا نقاط قوة شعبية والقوة تكمن أولا في تطبيق "إعلان بعبدا"
- لو طال 7 ايار 4 ايام لكان الجيش بدأ يهاجم المسلحين بقوة
- من حق الناس أن يلوموا الجيش اللبنانية وقوى الأمن ولكنني لم أكن متحيّزاً
- في لبنان يحبون الجيش "حتّى يفطسوه"
- الحوار جيّد ولكنه يجب أن يبنى على الحقائق والحوار ليس مقايضة وهو يبنى على اساسات وطنية تهم جميع اللبنانيين
- آمل أن يتوسّع هذا الحوار وهناك ناس تضرّرت من الحروب بينهم ومن اللغة التي انتشرت واعتاد الشباب على لغة وخطابات سياسية قاسية جدا
- لا يمكن الوصول الى تنقية الذاكرة قبل تطبيق مقررات هيئة الحوار
- احيانا يجرّ السياسيين الشعب اللبناني الى التوتر والسياسيين يغامرون بالشعب الذي يرفض التوتر
- من يجرأ على تعطيل انتخابات رئيس للجمهورية وهذا نوع من انقلاب غير عسكري على الدستور وهم أكثر من "داعش"
- لا أؤمن برئيس جمهورية يصرّف أعمال
- التمرد ليس صفة شجاعة و40 سنة ولبنان لم يشهد انتخابات رئاسية طبيعية
- قبل سنتين ونصف كنت قد رفضت قطعاً التمديد حتى دفهم يتقيّضون بالدستور
- اذا أعيد انتخابي فمن التأكيد سأقبل نفسي رئيساً للجمهورية
- عندما يقتنعون بإعلان بعبدا أصبح توافقي وإعلان بعبدا هو خلاص الجميع
- أتعبني الخروج من الالتزامات والقرارات وعدم السير بالاتفاقات حول علم الحكومة
- بقي رئيس الجمهورية يمثل الصوت الصارخ الذي يعبر عن سياسة لبنان في الداخل والخارج والرئيس لا يودّع ويستقبل فقط بل يتدخّل في كافة الشؤون والهجوم عليّ بهذا القدر هو دليل على فعاليّتي
- أنا مرتاح لقرار رفض التمديد الذي اتخدته وأنا من أكثر السياسيين المرتاحي الضمير
- الدستور لا يخضع لـ"جميلة" أحد
- هل كان يحق لحزب الله ان يقاتل خارج لبنان؟ والثلاثية التي وضعناها تقتضي مساءلة الجيش والشعب والدولة أي رئيس الجمهورية والحكومة
- الرئيس الآتي قد يحتار بين تطبيق إعلان بعبدا وعدم تطبيقه
- ليتّفق الدكتور جعجع والعماد عون حول رئاسة الجمهورية وأنا سأؤيد المتفق عليه
- على الرئيس الآتي ان يبدأ من حيث بدأت أوّلاً تطبيق إعلان بعبدا
- قبل أن آتي رئيساً قرار لبنان لم يكن بيد رئيس الجمهورية
- حتى الحبر الأعظم بات يسافر مرتين في الشهر وهل سفر الرئيس أكلف بكثير من ابعاد لبناني من الامارات؟
- سأشبك يدي مع المجتمع المدني
- لقد وضعت تصوّراً استراتيجياً ينص على أمرة الدولة والتدخل العسكري بأمر من رئيس الدولة
- لم تصلني تقارير عن مشاركة حزب الله في مواجهة داعش في عرسال
- لست أنا من عمل الـ"سين سين" ولا يمكنني اتخاذ موقف من جراء قضية المفقودين
- توترت علاقتي بالرئيس الأسد عند دعوتي لإصدار قرار اتهامي بحق ميشال سماحة
- أُحرج الأسد في قضية سماحة والعلاقة ساءت من جهته
- القضاء يجب أن يأخذ دوره بصورة أشد وأوضح وعليه أن يكون هجومياً
- كلام وليد جنبلاط يدلّ على اعترافه بإعلان بعبدا
- للخروج من أزمتنا علينا تطبيق إعلان بعبدا والكل بات "محشوراً"
- لم يبرّروا سبب رفضهم لإعلان بعبدا والمصالح الخاصة غير كافية لرفض الاعلان
- إعلان بعبدا مُعلّق وسيُطبّق
- أنا ضد المثالثة والمناصفة موجودة هي مشاركة كل الحضارات الموجودة في الادارة السياسية
- من يضمن لنا عدم صعود دويلة أخرى اذا اعتمدنا المثالثة؟
- عندما يُطبّق إعلان بعبدا لن أتكلّم بعد كلمة سياسة
- اذا تعذّر تعيين قائد جيش جديد من غير المسموح لأحد الانسحاب من الحكومة
- الهدف من "لقاء الجمهورية" هو الجمهورية وسنعقد عدة جلسات
- شخصيات اللقاء هم أناس من المجتمع المدني وسياسيين وأنا أريد أناس من المجتمع المدني في اللقاء
- أعوّل على موقفي وحضوري لتعزيز دور المجتمع المدني
- المطلوب أن نصبح مجموعة ضغط لاستكمال تطبيق دستور وتحصين الطائف عبر تطبيق إعلان بعبدا
- لا يمكن لتاريخ حياتي كلّه أن أصبح في جبهة مسيحية
- النائب وليد جنبلاط أرسل من أحسن شبابه للمشاركة في اللقاء
- الحملات عليّ هي لردع أيّ رئيس تسوّل له نفسه القيام بما قمت به
- إعلان بعبدا أنهى حروب الآخرين على أرض لبنان ومنع حروب اللبنانيين على أرض الآخرين
- أشكر الدكتور جعجع على تمسكه بالمبادئ وبإعلان بعبدا وأشكر الوزير أشرف ريفي
- كنت شجاع بما يكفي في مجاهرة بسيادة لبنان
- الوسطيين هم الأقرب إلى ميشال سليمان
- العلاقة مقطوعة مع الوزير الياس المر
- الوطن أعطاني أكثر ما يمكن أن يعطي اي مواطن وأنا ممنون وعلي أن أعطي الوطن اليوم
- الطرف الذي يرفض الترام اعلان بعبدا وانتخاب رئيس هو من يعطّل قيام الدولة
- الاسلام باقي ولكنّ "داعش" لن تبقى وستُمحى
- اتفاق الطائف أعطى مفعوله بطريقة جيدة جداً لكنه مريض وسنحصّنه
- رئيس الجمهورية يقوى بقوّة الجيش
- انا من استطاع تسليح الجيش وتصوّروا وضع الجيش بعد الهبات التي تُقدّم إليه
- ما تكلّمت بع عاليا في السنوات الثلاث الأخيرة تكلّمت عنه بيني وبين الأطراف في بداية العهد
18\4\2015
- حزم القوى الأمنية في سجن رومية يحول دون الذهاب إلى الأخطر
- أوجّه التعزية للبنانيين لوفاة الفنان العظيم ريمون جبارة الذي كتب في النهار عن خروجي وتعلق اللبنانيين بشخصي
- ليحفظ اللبنانيون فقط العبارة الأخيرة من خطاب نصرالله الأخير وهي: " لتحييد لبنان عن الصراعات المحيطة"
- نحن رفضنا حضور اي اجتماع يعقد ضد سوريا ونتمنى أن يحصل الشيء نفسه بالنسبة لليمن
- التجاذب السياسي الحاصل يناقض ميثاق الشرف الذي أوردناه في "إعلان بعبدا"
- لا يمكن الخروج من "إعلان بعبدا" ولا دخل لنا نحن في اليمن فاليمن حرّة كنظام وليدبّروا أمرهم
- حصر الصراع بـ"السني-شيعي" ليس دقيقاً
- أعتقد ان مصلحة السعودية تكمن في المحافظة على اللبنانيين وعملية الابعاد تخلق شرخاً كبيراً
- ليت السيد حسن بدأ بالجملة التي أنهى بها
- ما يزعجني هو الادارة اللبنانية الفاشلة للملف اللبناني
- الخطأ الأسياسي للطبقة السياسية هو قانون الانتخاب
- نفوذ ايران في السنوات العشر الماضية كانت أقوى من قبل والاتفاق النووي لم تظهر مفاعيله بعد وكان يجب التأكد من أهداف ايران وعدم فرض عقوبات منذ البداية
- الاتفاق التقني يتمّ أمّا الشيطان فيمكن في التفاصيل
- الحرب بدأت في بوسطة عين الرمانة والاشتباكات حصلت بسبب اتفاق القاهرة الذي نزع السيادة عن الدولة اللبنانية وسلم الارض للفلسطينيين وأتى الطائف ليحل الموضوع
- اليوم بات لدينا نقاط قوة شعبية والقوة تكمن أولا في تطبيق "إعلان بعبدا"
- لو طال 7 ايار 4 ايام لكان الجيش بدأ يهاجم المسلحين بقوة
- من حق الناس أن يلوموا الجيش اللبنانية وقوى الأمن ولكنني لم أكن متحيّزاً
- في لبنان يحبون الجيش "حتّى يفطسوه"
- الحوار جيّد ولكنه يجب أن يبنى على الحقائق والحوار ليس مقايضة وهو يبنى على اساسات وطنية تهم جميع اللبنانيين
- آمل أن يتوسّع هذا الحوار وهناك ناس تضرّرت من الحروب بينهم ومن اللغة التي انتشرت واعتاد الشباب على لغة وخطابات سياسية قاسية جدا
- لا يمكن الوصول الى تنقية الذاكرة قبل تطبيق مقررات هيئة الحوار
- احيانا يجرّ السياسيين الشعب اللبناني الى التوتر والسياسيين يغامرون بالشعب الذي يرفض التوتر
- من يجرأ على تعطيل انتخابات رئيس للجمهورية وهذا نوع من انقلاب غير عسكري على الدستور وهم أكثر من "داعش"
- لا أؤمن برئيس جمهورية يصرّف أعمال
- التمرد ليس صفة شجاعة و40 سنة ولبنان لم يشهد انتخابات رئاسية طبيعية
- قبل سنتين ونصف كنت قد رفضت قطعاً التمديد حتى دفهم يتقيّضون بالدستور
- اذا أعيد انتخابي فمن التأكيد سأقبل نفسي رئيساً للجمهورية
- عندما يقتنعون بإعلان بعبدا أصبح توافقي وإعلان بعبدا هو خلاص الجميع
- أتعبني الخروج من الالتزامات والقرارات وعدم السير بالاتفاقات حول علم الحكومة
- بقي رئيس الجمهورية يمثل الصوت الصارخ الذي يعبر عن سياسة لبنان في الداخل والخارج والرئيس لا يودّع ويستقبل فقط بل يتدخّل في كافة الشؤون والهجوم عليّ بهذا القدر هو دليل على فعاليّتي
- أنا مرتاح لقرار رفض التمديد الذي اتخدته وأنا من أكثر السياسيين المرتاحي الضمير
- الدستور لا يخضع لـ"جميلة" أحد
- هل كان يحق لحزب الله ان يقاتل خارج لبنان؟ والثلاثية التي وضعناها تقتضي مساءلة الجيش والشعب والدولة أي رئيس الجمهورية والحكومة
- الرئيس الآتي قد يحتار بين تطبيق إعلان بعبدا وعدم تطبيقه
- ليتّفق الدكتور جعجع والعماد عون حول رئاسة الجمهورية وأنا سأؤيد المتفق عليه
- على الرئيس الآتي ان يبدأ من حيث بدأت أوّلاً تطبيق إعلان بعبدا
- قبل أن آتي رئيساً قرار لبنان لم يكن بيد رئيس الجمهورية
- حتى الحبر الأعظم بات يسافر مرتين في الشهر وهل سفر الرئيس أكلف بكثير من ابعاد لبناني من الامارات؟
- سأشبك يدي مع المجتمع المدني
- لقد وضعت تصوّراً استراتيجياً ينص على أمرة الدولة والتدخل العسكري بأمر من رئيس الدولة
- لم تصلني تقارير عن مشاركة حزب الله في مواجهة داعش في عرسال
- لست أنا من عمل الـ"سين سين" ولا يمكنني اتخاذ موقف من جراء قضية المفقودين
- توترت علاقتي بالرئيس الأسد عند دعوتي لإصدار قرار اتهامي بحق ميشال سماحة
- أُحرج الأسد في قضية سماحة والعلاقة ساءت من جهته
- القضاء يجب أن يأخذ دوره بصورة أشد وأوضح وعليه أن يكون هجومياً
- كلام وليد جنبلاط يدلّ على اعترافه بإعلان بعبدا
- للخروج من أزمتنا علينا تطبيق إعلان بعبدا والكل بات "محشوراً"
- لم يبرّروا سبب رفضهم لإعلان بعبدا والمصالح الخاصة غير كافية لرفض الاعلان
- إعلان بعبدا مُعلّق وسيُطبّق
- أنا ضد المثالثة والمناصفة موجودة هي مشاركة كل الحضارات الموجودة في الادارة السياسية
- من يضمن لنا عدم صعود دويلة أخرى اذا اعتمدنا المثالثة؟
- عندما يُطبّق إعلان بعبدا لن أتكلّم بعد كلمة سياسة
- اذا تعذّر تعيين قائد جيش جديد من غير المسموح لأحد الانسحاب من الحكومة
- الهدف من "لقاء الجمهورية" هو الجمهورية وسنعقد عدة جلسات
- شخصيات اللقاء هم أناس من المجتمع المدني وسياسيين وأنا أريد أناس من المجتمع المدني في اللقاء
- أعوّل على موقفي وحضوري لتعزيز دور المجتمع المدني
- المطلوب أن نصبح مجموعة ضغط لاستكمال تطبيق دستور وتحصين الطائف عبر تطبيق إعلان بعبدا
- لا يمكن لتاريخ حياتي كلّه أن أصبح في جبهة مسيحية
- النائب وليد جنبلاط أرسل من أحسن شبابه للمشاركة في اللقاء
- الحملات عليّ هي لردع أيّ رئيس تسوّل له نفسه القيام بما قمت به
- إعلان بعبدا أنهى حروب الآخرين على أرض لبنان ومنع حروب اللبنانيين على أرض الآخرين
- أشكر الدكتور جعجع على تمسكه بالمبادئ وبإعلان بعبدا وأشكر الوزير أشرف ريفي
- كنت شجاع بما يكفي في مجاهرة بسيادة لبنان
- الوسطيين هم الأقرب إلى ميشال سليمان
- العلاقة مقطوعة مع الوزير الياس المر
- الوطن أعطاني أكثر ما يمكن أن يعطي اي مواطن وأنا ممنون وعلي أن أعطي الوطن اليوم
- الطرف الذي يرفض الترام اعلان بعبدا وانتخاب رئيس هو من يعطّل قيام الدولة
- الاسلام باقي ولكنّ "داعش" لن تبقى وستُمحى
- اتفاق الطائف أعطى مفعوله بطريقة جيدة جداً لكنه مريض وسنحصّنه
- رئيس الجمهورية يقوى بقوّة الجيش
- انا من استطاع تسليح الجيش وتصوّروا وضع الجيش بعد الهبات التي تُقدّم إليه
- ما تكلّمت بع عاليا في السنوات الثلاث الأخيرة تكلّمت عنه بيني وبين الأطراف في بداية العهد
18\4\2015
إرسال تعليق