قال وزير خارجية السعودية، الأمير سعود الفيصل، في المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس، إن لقاء خادم الحرمين ووزير الخارجية الفرنسي بحث ملفات مختلفة، وخلال اللقاء أيضاً تسلم خادم الحرمين رسالة من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند.
وأكد الفيصل أن #فرنسا "مستعدة لمساندة #السعودية من كل النواحي لدعم الشرعية في اليمن، بعدما تم البحث مع الجانب الفرنسي جهود محاربة الإرهاب في المنطقة"، موضحاً أن "فرنسا طرحت علينا أفكارا لتحريك عملية السلام".
وأوضح "ندين استمرار ميليشيات الحوثي في إرهاب وترويع المدنيين، و عاصفة الحزم تسعى لوقف هجمات #ميليشيات_الحوثي على المدنيين"، مشيرا إلى أننا "نأمل أن يسفر #الاتفاق_النووي مع إيران في تعزيز الأمن الإقليمي"، مؤكداً أن الأمن في المنطقة يتطلب احترام حسن الجوار وسياسة عدم التدخل.
ولفت إلى أنه "لسنا في حرب مع إيران، ونأمل ألا تقدم إيران الدعم للأنشطة الإجرامية للحوثيين، وإيران لم تعمل على تنمية #اليمن"، ودورها في #اليمن أدى إلى زيادة العنف"، موضحاً أن القتال في اليمن مستمر منذ أكثر من عام بسبب #الحوثيين.
وشدد خلال المؤتمر الصحافي على أن "استمرار تدفق الأسلحة للأسد يعطل الحل السلمي"، مشيراً إلى "أننا متفقون على ضرورة إيجاد حل سلمي للأزمة السورية وفق مقررات مؤتمر جنيف 1".
بدوره، قال فابيوس خلال المؤتمر الصحافي إن فرنسا مستعدة للمساعدة في تسوية الأزمة اليمنية، ونسعى للتوصل لاتفاق قوي بشأن ملف إيران النووي، خصوصاً أن هناك نقطتين لم يتم حلهما في مباحثات هذا الملف.
وأوضح أن مستقبل سوريا لن يعتمد على نظام الأسد أو تنظيم داعش، بل على حكومة وحدة وطنية تشمل الجميع، متمنياً أن تتبنى حكومة العبادي سياسة مصالحة شاملة في العراق، والقضاء على داعش في العراق يعتمد على إنهاء سياسة التهميش.
وأعلن أن فرنسا ستطرح مبادرات في الأيام المقبلة لتحريك عملية السلام، وأن هناك تعاوناً مع السعودية في مجال الطاقة النووية.
وأكد الفيصل أن #فرنسا "مستعدة لمساندة #السعودية من كل النواحي لدعم الشرعية في اليمن، بعدما تم البحث مع الجانب الفرنسي جهود محاربة الإرهاب في المنطقة"، موضحاً أن "فرنسا طرحت علينا أفكارا لتحريك عملية السلام".
وأوضح "ندين استمرار ميليشيات الحوثي في إرهاب وترويع المدنيين، و عاصفة الحزم تسعى لوقف هجمات #ميليشيات_الحوثي على المدنيين"، مشيرا إلى أننا "نأمل أن يسفر #الاتفاق_النووي مع إيران في تعزيز الأمن الإقليمي"، مؤكداً أن الأمن في المنطقة يتطلب احترام حسن الجوار وسياسة عدم التدخل.
ولفت إلى أنه "لسنا في حرب مع إيران، ونأمل ألا تقدم إيران الدعم للأنشطة الإجرامية للحوثيين، وإيران لم تعمل على تنمية #اليمن"، ودورها في #اليمن أدى إلى زيادة العنف"، موضحاً أن القتال في اليمن مستمر منذ أكثر من عام بسبب #الحوثيين.
وشدد خلال المؤتمر الصحافي على أن "استمرار تدفق الأسلحة للأسد يعطل الحل السلمي"، مشيراً إلى "أننا متفقون على ضرورة إيجاد حل سلمي للأزمة السورية وفق مقررات مؤتمر جنيف 1".
بدوره، قال فابيوس خلال المؤتمر الصحافي إن فرنسا مستعدة للمساعدة في تسوية الأزمة اليمنية، ونسعى للتوصل لاتفاق قوي بشأن ملف إيران النووي، خصوصاً أن هناك نقطتين لم يتم حلهما في مباحثات هذا الملف.
وأوضح أن مستقبل سوريا لن يعتمد على نظام الأسد أو تنظيم داعش، بل على حكومة وحدة وطنية تشمل الجميع، متمنياً أن تتبنى حكومة العبادي سياسة مصالحة شاملة في العراق، والقضاء على داعش في العراق يعتمد على إنهاء سياسة التهميش.
وأعلن أن فرنسا ستطرح مبادرات في الأيام المقبلة لتحريك عملية السلام، وأن هناك تعاوناً مع السعودية في مجال الطاقة النووية.
"العربية" - 13\4\2015
إرسال تعليق