استمر لليوم الثالث على التوالي توافد الشخصيات السياسية والوفود الشعبية الى مستشفى سيدة المعونات الجامعي في جبيل للاطمئنان الى صحة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي بعد العملية التي أجريت له.
ووصل على التوالي اليوم: الرئيس ميشال سليمان وعقيلته السيدة وفاء، مدير المخابرات العميد ادمون فاضل، النائب نعمة الله ابي نصر على رأس وفد من جامعة بني ضو، وفد من قيادة "حزب الله" في جبل لبنان والشمال ضم الشيخين محمد عمرو وعلي برو، رئيس اتحاد المصارف العربية جوزف طربيه، العميد ريمون جبور، ممثل وزارة الصحة الدكتور جوزف الحلو الذي حمل تمنيات الوزير وائل ابو فاعور بالشفاء العاجل لغبطة البطريرك، راعي ابرشية جونية المارونية المطران انطوان نبيل العنداري.
وتلقى اتصالات من نائب رئيس الحكومة السابق اللواء عصام ابو جمرة ورئيس المجلس العام الماروني وديع الخازن.
وفي تصريح لإذاعة "لبنان الحر"، أمل الرئيس العماد ميشال سليمان أن "نصل إلى يوم نستطيع فيه حلّ المجلس النيابي إذا عجز عن القيام بدوره سيما انتخاب رئيس الجمهورية"، معتبراً أنها "ليست شهامة أن نقاطع جلسات انتخاب الرئيس ومن ثم نذهب إلى المجلس النيابي لنمدد لأنفسنا".
وقال: "اطمئنيت إلى صحة البطريرك الراعي لأن صحة الوطن من صحته وسلامة الوطن من سلامته، والدور الذي يقوم به هو دور مهم جداً وضمانة للبنانيين في ظل غياب رئيس الجمهورية، لأنه بذل جهوداً كبيرة في هذا المجال، على أمل أن تصل هذه الجهود إلى النتيجة المرجوة".
وأكد الرئيس سليمان أن "انتخاب الرئيس ليس ترفاً ومن يذهب إلى المجلس ليُمدد لنفسه يستطيع أن يذهب وينتخب الرئيس".
ووصل على التوالي اليوم: الرئيس ميشال سليمان وعقيلته السيدة وفاء، مدير المخابرات العميد ادمون فاضل، النائب نعمة الله ابي نصر على رأس وفد من جامعة بني ضو، وفد من قيادة "حزب الله" في جبل لبنان والشمال ضم الشيخين محمد عمرو وعلي برو، رئيس اتحاد المصارف العربية جوزف طربيه، العميد ريمون جبور، ممثل وزارة الصحة الدكتور جوزف الحلو الذي حمل تمنيات الوزير وائل ابو فاعور بالشفاء العاجل لغبطة البطريرك، راعي ابرشية جونية المارونية المطران انطوان نبيل العنداري.
وتلقى اتصالات من نائب رئيس الحكومة السابق اللواء عصام ابو جمرة ورئيس المجلس العام الماروني وديع الخازن.
وفي تصريح لإذاعة "لبنان الحر"، أمل الرئيس العماد ميشال سليمان أن "نصل إلى يوم نستطيع فيه حلّ المجلس النيابي إذا عجز عن القيام بدوره سيما انتخاب رئيس الجمهورية"، معتبراً أنها "ليست شهامة أن نقاطع جلسات انتخاب الرئيس ومن ثم نذهب إلى المجلس النيابي لنمدد لأنفسنا".
وقال: "اطمئنيت إلى صحة البطريرك الراعي لأن صحة الوطن من صحته وسلامة الوطن من سلامته، والدور الذي يقوم به هو دور مهم جداً وضمانة للبنانيين في ظل غياب رئيس الجمهورية، لأنه بذل جهوداً كبيرة في هذا المجال، على أمل أن تصل هذه الجهود إلى النتيجة المرجوة".
وأكد الرئيس سليمان أن "انتخاب الرئيس ليس ترفاً ومن يذهب إلى المجلس ليُمدد لنفسه يستطيع أن يذهب وينتخب الرئيس".
25\1\2015
إرسال تعليق