أعلن مصدر عسكري لصحيفة “الجمهورية”، أنّ “منطقة تلّة الحمرا شهدَت أعنف المعارك بين الجيش والإرهابيين، في محاولة منهم لفتح طريق أو إيجاد ثغرة ومنفَذ بعدما أحكمَ الجيش الخناق على جرود عرسال”، موضحَاً أنّ “المسلحين لم يهاجموا مركزاً عسكرياً، بل مركزَ مراقبة متقدّم”.
وأكّد أنّ “المعركة التي استخدمَ فيها الجيش كلّ انواع الاسلحة هي الأعنف بعد انتهاء معركة عرسال، حيث شارك في القتال فوج المجوقل وفوج الحدود البرّي”، مشيراً إلى أن “العمل جارٍ على تفتيش المنطقة والبحث عن الجنود المفقودين الذين ينتمون الى فوج الحدود البرّي الثاني”.
وذكرت صحيفة “الجمهورية” أنّ “الأمير العام العسكري لـ”داعش” “الأهوازي” قتِل في معركة منطقة تلّة الحمرا مع أمَراء عسكريين آخرين، من بينهم غياث جمعة وأبو الوليد الأنصاري”.
وأكّد أنّ “المعركة التي استخدمَ فيها الجيش كلّ انواع الاسلحة هي الأعنف بعد انتهاء معركة عرسال، حيث شارك في القتال فوج المجوقل وفوج الحدود البرّي”، مشيراً إلى أن “العمل جارٍ على تفتيش المنطقة والبحث عن الجنود المفقودين الذين ينتمون الى فوج الحدود البرّي الثاني”.
وذكرت صحيفة “الجمهورية” أنّ “الأمير العام العسكري لـ”داعش” “الأهوازي” قتِل في معركة منطقة تلّة الحمرا مع أمَراء عسكريين آخرين، من بينهم غياث جمعة وأبو الوليد الأنصاري”.
"الجمهورية" - 24\1\2015
إرسال تعليق