إذا كان الثاني والعشرون من كل شهر يعني الكثير بالنسبة الى المؤمنين الذين يقصدون ضريح القديس شربل في عنايا، على إعتبار أنّ العملية الأعجوبة التي أجراها للسيدة نهاد الشامي حصلت في مثل هذا اليوم، وشفاها من شلل في عنقها، فكيف إذا كانت المناسبة هذا العام للإحتفال بالذكرى الثانية والعشرين لظهور القديس. زحف شعبي غصت به طرقات الدير وساحاته، كما الكنيسة.
"أم تي في" - 22\1\2015
إرسال تعليق