أكد رئيس تيار التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب انه كان وما زال حليفا لسوريا، مشددا على "انه مع المقاومة قبل ظهور المقاومة الاسلامية".
وأشار وهاب، في حديث الى "ال.بي.سي."، الى ان اذا ارادت ايران الغاء المقاومة من لبنان وفلسطين فهو لن يؤيدها بعد ذلك.
واقترح وهاب على الموارنة ممازحا، اعطاء منصب رئاسة الجمهورية الى الدروز للخروج من الخلاف فيما بينهم حول الرئيس، مذكرا بأن الدروز كانوا حكام لبنان في عهد الامير فخر الدين المعني الثاني الكبير ويومها كان المسيحيون حلفاء مع الامير الدرزي وكلن لبنان بالف خير.
ولفت الى ان الرئيس سعد الحريري ورئيس حزب الكتائب اللبنانية أمين الجميل تراجعا عن موقفهما من حزب الله ، بعد أن كانا يرفضان الحوار معه بشرط التخلي عن سلاحه والتراجع عن الحرب السورية.
وشدد على انه ليس مع المقايضة فيما يخص ملف العسكريين المخطوفين، داعيا الى ايجاد حل أمني. وقال: "عندما كانت سوريا بحاجة الى حلفاء كنت موجودا ولم أهرب كمن يحبهم سعادة السفير السوري".
وأشار وهاب، في حديث الى "ال.بي.سي."، الى ان اذا ارادت ايران الغاء المقاومة من لبنان وفلسطين فهو لن يؤيدها بعد ذلك.
واقترح وهاب على الموارنة ممازحا، اعطاء منصب رئاسة الجمهورية الى الدروز للخروج من الخلاف فيما بينهم حول الرئيس، مذكرا بأن الدروز كانوا حكام لبنان في عهد الامير فخر الدين المعني الثاني الكبير ويومها كان المسيحيون حلفاء مع الامير الدرزي وكلن لبنان بالف خير.
ولفت الى ان الرئيس سعد الحريري ورئيس حزب الكتائب اللبنانية أمين الجميل تراجعا عن موقفهما من حزب الله ، بعد أن كانا يرفضان الحوار معه بشرط التخلي عن سلاحه والتراجع عن الحرب السورية.
وشدد على انه ليس مع المقايضة فيما يخص ملف العسكريين المخطوفين، داعيا الى ايجاد حل أمني. وقال: "عندما كانت سوريا بحاجة الى حلفاء كنت موجودا ولم أهرب كمن يحبهم سعادة السفير السوري".
نقلاً عن "LBCI" - 13\12\2014
إرسال تعليق