رأى رئيس حزب الكتائب الرئيس امين الجميل انه ليس صحيحاً ان الخارج يصنع الرئيس بل الخارج يساعد اللبنانيين على الوصول الى الحل المناسب والى تقاطع المصالح التي تؤمّن انتخاب رئيس.
واعتبر في حديث للـnbn ان مجرد مرور فترة 25 ايار من دون انتخاب رئيس هو انقلاب على الدستور بحد ذاته.
الجميل لفت الى انه “تم استعمال البنود الدستورية لتعطيل الرئاسة والمؤسسات ومنذ تاريخ 25 ايار بدأ مشروع جديد في لبنان وهذا الامر مؤسف”. ورأى ان “رمي فكرة النظام الجديد تستوجب على الاقل وضع الخطوط العريضة له وهل القصة تنتهي بانتخاب شخص ما؟”
ورفض الجميل القول أن الطابة بملعب المسيحيين، هذا الكلام غير صحيح، فمتى حصل اجماع على رئيس منذ العام 1943 وحتى اليوم؟
واكد ان “الحل بالنزول لمجلس النواب وعدم تعطيل الدستور وانتخاب رئيس وان لم ينل احد بالدورة الاولى اصوات الفوز اللازمة ننتقل للدورات اللاحقة”.
وقال الجميل ان اشتراط النائب ميشال عون بحصر المنافسة مع الدكتور سمير جعجع للنزول للمجلس عدم احترام للنظام الديمقراطي وضربه بالصميم وعدم احترام لكل المرشحين الاخرين. وقال ان “ثمة حواجز كبيرة امام عون لانتخابه رئيساً ولا يمكن لنا تأييده نظرا للرواسب الكثيرة”.
الى ذلك، شجع الجميل الحوار بين المستقبل وحزب الله او اي حوار اخر وصولا الى الحوار الاشمل الذي يشمل الجميع.
واعتبر في حديث للـnbn ان مجرد مرور فترة 25 ايار من دون انتخاب رئيس هو انقلاب على الدستور بحد ذاته.
الجميل لفت الى انه “تم استعمال البنود الدستورية لتعطيل الرئاسة والمؤسسات ومنذ تاريخ 25 ايار بدأ مشروع جديد في لبنان وهذا الامر مؤسف”. ورأى ان “رمي فكرة النظام الجديد تستوجب على الاقل وضع الخطوط العريضة له وهل القصة تنتهي بانتخاب شخص ما؟”
ورفض الجميل القول أن الطابة بملعب المسيحيين، هذا الكلام غير صحيح، فمتى حصل اجماع على رئيس منذ العام 1943 وحتى اليوم؟
واكد ان “الحل بالنزول لمجلس النواب وعدم تعطيل الدستور وانتخاب رئيس وان لم ينل احد بالدورة الاولى اصوات الفوز اللازمة ننتقل للدورات اللاحقة”.
وقال الجميل ان اشتراط النائب ميشال عون بحصر المنافسة مع الدكتور سمير جعجع للنزول للمجلس عدم احترام للنظام الديمقراطي وضربه بالصميم وعدم احترام لكل المرشحين الاخرين. وقال ان “ثمة حواجز كبيرة امام عون لانتخابه رئيساً ولا يمكن لنا تأييده نظرا للرواسب الكثيرة”.
الى ذلك، شجع الجميل الحوار بين المستقبل وحزب الله او اي حوار اخر وصولا الى الحوار الاشمل الذي يشمل الجميع.
10\12\2014
إرسال تعليق