مَرَّتْ سَنَةٌ عَلى الذِّكْرى،
وَصُوَرُ الأَشْلاءِ وَالدَّمار
لا تُغادِرُ ذاكِرَتِي..
مِنْ مّسْجِدِ السَّلامِ إِلى التَّقْوى،
يَدُ الإِجْرامِ طالَتٍ المُصَلِّين،
الخاشِعِينَ للَّه..
الطَّالبين الرَّحْمَة وَالعَطاء..
سَلَّموا أَرْواحَهُمْ لِخالِقٍ
أَبى إِلَّا أَنْ يَسْتَقْبِلَهُمْ شُهَداءْ..
وَيْحٌ لأَشْباهِ الرِّجالِ،
نَسَجَتْ لَهُمْ أَفْكارَهُم
أَنْ يُزَعْزِعوا أَمْنَ الفَيْحاء..
فاسْتَمَرُّوا عَبْرَ أَجْهِزَتِهِمْ،
بِزَرْعِ فَتيلِ الفِتْنَةِ وَالحِقْدِ،
في نُفوسِ شَعْبٍ كَريمٍ حاكَهُ الإيمانْ.
وَغابَ عَنْهُمْ أنَّ الحَرْبَ سِلْعَةٌ،
لا يَبتاعها إلَّا مَنْ باعَ ضَميرَهُ
بِأَرْخَصِ الأَثمانْ!
عَبَثاً تُحاولونَ تَفْريقنا،
فَنَحْنُ أَهْلُ وَجيرانٌ..
وَبَيْننا المَحَبَّةُ وَالتَّسامح وَالرِّضا،
وَالتَّسْليم لِرايَةِ الإيمان..
وَسَنُجابِهُكُمْ بِكُلِّ قُوَّتِنا،
فإِنْجيلُنا تِرْسٌ وَسَيْفُنا قُرآنْ..
وَصُوَرُ الأَشْلاءِ وَالدَّمار
لا تُغادِرُ ذاكِرَتِي..
مِنْ مّسْجِدِ السَّلامِ إِلى التَّقْوى،
يَدُ الإِجْرامِ طالَتٍ المُصَلِّين،
الخاشِعِينَ للَّه..
الطَّالبين الرَّحْمَة وَالعَطاء..
سَلَّموا أَرْواحَهُمْ لِخالِقٍ
أَبى إِلَّا أَنْ يَسْتَقْبِلَهُمْ شُهَداءْ..
وَيْحٌ لأَشْباهِ الرِّجالِ،
نَسَجَتْ لَهُمْ أَفْكارَهُم
أَنْ يُزَعْزِعوا أَمْنَ الفَيْحاء..
فاسْتَمَرُّوا عَبْرَ أَجْهِزَتِهِمْ،
بِزَرْعِ فَتيلِ الفِتْنَةِ وَالحِقْدِ،
في نُفوسِ شَعْبٍ كَريمٍ حاكَهُ الإيمانْ.
وَغابَ عَنْهُمْ أنَّ الحَرْبَ سِلْعَةٌ،
لا يَبتاعها إلَّا مَنْ باعَ ضَميرَهُ
بِأَرْخَصِ الأَثمانْ!
عَبَثاً تُحاولونَ تَفْريقنا،
فَنَحْنُ أَهْلُ وَجيرانٌ..
وَبَيْننا المَحَبَّةُ وَالتَّسامح وَالرِّضا،
وَالتَّسْليم لِرايَةِ الإيمان..
وَسَنُجابِهُكُمْ بِكُلِّ قُوَّتِنا،
فإِنْجيلُنا تِرْسٌ وَسَيْفُنا قُرآنْ..
لينا دياب - منبر "ليبانون تايم" 21\8\2014
إرسال تعليق