عقد حزب الكتائب اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس امين الجميل، وبعد الوقوف دقيقة صمت حدادا على ضحايا الطائرة الجزائرية المنكوبة، "تعبيرا عن حزنه لهذه النكبة التي اصابت عائلات لبنانية بأكملها"، ناقش التطورات وأصدر بيانا هنأ فيه "الاخوة المسلمين في لبنان والدول العربية والعالم بحلول الفطر السعيد ويتمنى الاستقرار وسيادة القانون لما فيه خير مجتمعاتنا وتقدمها وتوفير الامان لشعبنا".
وحذر الحزب من "التأجيل المتكرر لجلسات انتخاب رئيس للجمهورية، ويطالب الكتل النيابية بموقف دستوري يؤمن النصاب، ويبدد الانطباعات القاتمة باستفحال الشغور، ويكسر أزمة الفراغ الرئاسي، وينتج رئيسا يمسك بالقرار الوطني ويضع لبنان في المسار السياسي الصحيح، ويسقط التمديد الشائع لمجلس النواب الذي تعارضه الكتائب معارضة لا هوادة فيها ولا رجوع عنها. كما انه من المعيب بحق النظام اللبناني الرائد بديمقراطيته في المنطقة استضافة مؤتمر دول الجوار السوري في ايلول المقبل مع استمرار خلو سدة الرئاسة".
وثمن "القرار المتأخر الذي اتخذته الحكومة، بإلغاء كل الآليات غير القانونية التي كانت مستمدة من زمن الوصاية السورية، وبخاصة نظام الاتصال ولوائح الاخضاع التي تناقض مبدأ العدالة وتنتهك حقوق الانسان بشكل غير مسبوق".
ورفض الحزب "تحويل منطقة عرسال الى منطقة مواجهات عسكرية بين مؤيدي النظام السوري ومعارضيه"، وندد بشدة ب"القصف والغارات التي ينفذها السوريون داخل الأراضي اللبنانية"، ودعا "الجيش والقوى الأمنية الى القيام بما يلزم لحفظ أمن اللبنانيين".
وبناء على تقرير وضعته مصلحة الصحة في حزب الكتائب، طالب الحزب "ادارة الضمان الاجتماعي، كمؤسسة توفر الأمان الصحي لأغلبية اللبنانيين، بتأمين حسن سير العمل بعدل وسواسية في كل المكاتب المنتشرة على الأراضي اللبنانية كافة، خصوصا في ضوء التفاوت الكبير في المهلة التي يحصل فيها المضمون على حقوقه بين منطقة واخرى، ومرد ذلك بشكل أساسي الى النقص الكبير في الموظفين في بعض الفروع، والتخمة في فروع أخرى، مما يستوجب المبادرة السريعة لإصلاح الوضع وتلبية حاجات المواطنين الملحة والمشروعة".
وحذر الحزب من "التأجيل المتكرر لجلسات انتخاب رئيس للجمهورية، ويطالب الكتل النيابية بموقف دستوري يؤمن النصاب، ويبدد الانطباعات القاتمة باستفحال الشغور، ويكسر أزمة الفراغ الرئاسي، وينتج رئيسا يمسك بالقرار الوطني ويضع لبنان في المسار السياسي الصحيح، ويسقط التمديد الشائع لمجلس النواب الذي تعارضه الكتائب معارضة لا هوادة فيها ولا رجوع عنها. كما انه من المعيب بحق النظام اللبناني الرائد بديمقراطيته في المنطقة استضافة مؤتمر دول الجوار السوري في ايلول المقبل مع استمرار خلو سدة الرئاسة".
وثمن "القرار المتأخر الذي اتخذته الحكومة، بإلغاء كل الآليات غير القانونية التي كانت مستمدة من زمن الوصاية السورية، وبخاصة نظام الاتصال ولوائح الاخضاع التي تناقض مبدأ العدالة وتنتهك حقوق الانسان بشكل غير مسبوق".
ورفض الحزب "تحويل منطقة عرسال الى منطقة مواجهات عسكرية بين مؤيدي النظام السوري ومعارضيه"، وندد بشدة ب"القصف والغارات التي ينفذها السوريون داخل الأراضي اللبنانية"، ودعا "الجيش والقوى الأمنية الى القيام بما يلزم لحفظ أمن اللبنانيين".
وبناء على تقرير وضعته مصلحة الصحة في حزب الكتائب، طالب الحزب "ادارة الضمان الاجتماعي، كمؤسسة توفر الأمان الصحي لأغلبية اللبنانيين، بتأمين حسن سير العمل بعدل وسواسية في كل المكاتب المنتشرة على الأراضي اللبنانية كافة، خصوصا في ضوء التفاوت الكبير في المهلة التي يحصل فيها المضمون على حقوقه بين منطقة واخرى، ومرد ذلك بشكل أساسي الى النقص الكبير في الموظفين في بعض الفروع، والتخمة في فروع أخرى، مما يستوجب المبادرة السريعة لإصلاح الوضع وتلبية حاجات المواطنين الملحة والمشروعة".
31\7\2014
إرسال تعليق