تصفيق واستغراب.. في جلسة الأمس

* صفقت الهيئة العامة مرتين للنائب عماد الحوت: الاولى عندما نقل كلاماً لامرأة على صفحات التواصل الاجتماعي وفيه: «من يظن أن دماء غزة تسيل فهو مخطئ، فغزة تقدم دمها لأقدام اصبحت بلا دم». والثانية عندما قال: «المنطلق الاسلامي الذي يعبّر عنه فعل الرسول محمد مع وفد نجران وكان مسيحياً حين طلب منه ان يقيم صلاته في المسجد النبوي الشريف، ويلاقي هذا المشهد موقف راعي الكنيسة في غزة الذي دعا مسلميها انه ان هدم العدو الصهيوني مساجدكم فتعالوا اقيموا الاذان في الكنيسة».
 

* عندما دخل النائب آلان عون مرتدياً قميصه الاسود والمطبوع بحرف «ن»، تجمهر حوله النواب بعضهم متفاجئ والآخر مهنئ، في حين أصر الرئيس فؤاد السنيورة على ان يناقشه وان يستمع الى سبب ارتدائه هذا القميص.
 

* أبقيت المقاعد الامامية المخصصة للصحافيين فارغة لتتمكن الهيئة العامة من التوجه الى الوفد الفلسطيني الذي جلس في الصف الثاني من المقاعد على الشرفة المطلة على النواب.

* لفت رئيس مجلس النواب نبيه بري وزيري التربية الوطنية الياس بو صعب والخارجية والمغتربين جبران باسيل الى ان استخدام الهاتف الخلوي ممنوع في الجلسة العامة ولا سيما ان كان لتبادل أطراف الكلام. وتوجه الى الامين العام للمجلس عدنان ضاهر متسائلاً عن سبب عدم تشغيل آلات التشويش.

المستقبل 27\7\2014