0
استنكر رئيس هيئة "التضامن السرياني الديموقراطي" جوي حداد في بيان بـ"شدة عملية خطف الراهبتين والأيتام الثلاثة في الموصل - العراق، وقال: "لم يكد يكفينا خطف المطرانين في سوريا والعمل على رجوعهما مع بقية المخطوفين بخير وسلامة، حتى أتتنا فاجعة جديدة طالت الكنيسة الكلدانية الشقيقة في صميمها".
 
ووصف هذه العملية بـ"البشعة"، مؤكدا أنها "لن تكون الأخيرة"، وقال: "نحن مستعدون دائما للشهادة، وهذا ليس بشيء جديد علينا، فمنذ ألفي عام ولغاية اليوم كانوا حاملي علامة الصليب ينتصرون على مقاوميهم بالمحبة".

 
وناشد المجتمع الدولي وجامعة الدول العربية "التدخل الفوري لحل هذه الأزمة"، مستغربا في الوقت عينه "سكوت كل منهما، وعدم تعاطيهما مع ملفات مصيرية بجدية منذ ما قبل اختطاف المطرانين، وصولا الى حادثة الراهبتين والأيتام الثلاثة".

2\7\2014

إرسال تعليق

 
Top