إنها تمارا حريصي، شابة في 22 من العمر، أم لطفل، نائمة الآن على سرير في مستشفى الزهراء ما بين الحياة والموت بعدما ضربها زوجها حسين فتوني (30 عاماً) ضرباً مبرحاً وبوحشية لا توصف، ثم سلّم نفسه الى فصيلة الأوزاعي.
وفي حيث تلفزيوني بثته شاشة المستقبل، ومن حلاوة الروح، قالت حريصي أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها للضرب، كلّ يوم كان يضربها حتى أثناء الحمل، وذات مرة كسر لها أنفها، لكنها لم تتكلم.
وتابعت: أخته تعرف كلّ شيء وتدخلت أكثر من مرة لردعه، لكنها اليوم تبدو إلى جانبه بعد أن حاولت إقناعي بسحب الدعوى لأن شقيقها أبلغها أنه ولو خرج من السجن بعد 5 سنوات، سيقتلها.
بدورها شقيقة حريصي قالت للمستقبل: "اتصل زوج أختي بي وقال لي تعالي وخذي أختك التي لم يعد لها لا وجه ولا عينان. حينها اتصلت بالقوى الأمنية التي حضرت فوراً إلى مكان وقوع الجريمة".
وفي حيث تلفزيوني بثته شاشة المستقبل، ومن حلاوة الروح، قالت حريصي أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها للضرب، كلّ يوم كان يضربها حتى أثناء الحمل، وذات مرة كسر لها أنفها، لكنها لم تتكلم.
وتابعت: أخته تعرف كلّ شيء وتدخلت أكثر من مرة لردعه، لكنها اليوم تبدو إلى جانبه بعد أن حاولت إقناعي بسحب الدعوى لأن شقيقها أبلغها أنه ولو خرج من السجن بعد 5 سنوات، سيقتلها.
بدورها شقيقة حريصي قالت للمستقبل: "اتصل زوج أختي بي وقال لي تعالي وخذي أختك التي لم يعد لها لا وجه ولا عينان. حينها اتصلت بالقوى الأمنية التي حضرت فوراً إلى مكان وقوع الجريمة".
8\6\2014
ساعدنا في نشر الخبر
Please share
إرسال تعليق