رأى عضو كتلة "التنمية والتحرير" النيابية المسؤول التنظيمي لحركة "أمل" في الجنوب النائب هاني قبيسي، ان الاستحقاقات التي ينتظرها اللبنانيون "لا سيما استحقاق رئاسة الجمهورية وإقرار سلسلة الرتب والرواتب، لا يمكن ان تتم إلا من خلال التوافق".
وفي كلمة ألقاها خلال غداء تكريمي أقامته دائرة المحامين في مكتب النقابات والمهن الحرة في حركة "أمل"- اقليم الجنوب في مطعم ديوان خيزران، في حضور مسؤول مكتب النقابات والمهن الحرة المركزي في الحركة المهندس علي اسماعيل ورئيس دائرة المحامين في الحركة المحامي مصطفى قبلان وحشد من المحامين، قال قبيسي: "لا خيار أمام اللبنانيين سوى العودة الى تقديم لغة الحوار والتوافق، بعيدا عن لغة لتحدي والكيد. ولا بد، وخاصة في هذه المرحلة وبعد جلسات عدة لانتخاب رئيس لجمهورية، من توافق حول إنجاز الاستحقاق في موعده الدستوري. والأمر نفسه أيضا يجب ان ينسحب على سلسلة الرتب والرواتب".
وبعدما أشار إلى انه "بالتوافق والحوار استطعنا ان نصل الى حكومة عززت مناخات الاستقرار الامني والسياسي، وأنجزت العديد من الملفات الحيوية، فضلا عن إنجاز خطة أمنية تسير بنجاح"، سأل: "لماذا لا يتم التوافق على استحقاق رئاسة الجمهورية؟".
وتطرق قبيسي إلى ذكرى اتفاق السابع عشر من أيار، منوها باسقاطه حيث "ان المقاومة وتضحيات الشهداء أخرجت لبنان من العصر الاسرائيلي وأدخلته الى العصر العربي المقاوم".
كما ألقى المهندس اسماعيل كلمة توجيهية.
وفي كلمة ألقاها خلال غداء تكريمي أقامته دائرة المحامين في مكتب النقابات والمهن الحرة في حركة "أمل"- اقليم الجنوب في مطعم ديوان خيزران، في حضور مسؤول مكتب النقابات والمهن الحرة المركزي في الحركة المهندس علي اسماعيل ورئيس دائرة المحامين في الحركة المحامي مصطفى قبلان وحشد من المحامين، قال قبيسي: "لا خيار أمام اللبنانيين سوى العودة الى تقديم لغة الحوار والتوافق، بعيدا عن لغة لتحدي والكيد. ولا بد، وخاصة في هذه المرحلة وبعد جلسات عدة لانتخاب رئيس لجمهورية، من توافق حول إنجاز الاستحقاق في موعده الدستوري. والأمر نفسه أيضا يجب ان ينسحب على سلسلة الرتب والرواتب".
وبعدما أشار إلى انه "بالتوافق والحوار استطعنا ان نصل الى حكومة عززت مناخات الاستقرار الامني والسياسي، وأنجزت العديد من الملفات الحيوية، فضلا عن إنجاز خطة أمنية تسير بنجاح"، سأل: "لماذا لا يتم التوافق على استحقاق رئاسة الجمهورية؟".
وتطرق قبيسي إلى ذكرى اتفاق السابع عشر من أيار، منوها باسقاطه حيث "ان المقاومة وتضحيات الشهداء أخرجت لبنان من العصر الاسرائيلي وأدخلته الى العصر العربي المقاوم".
كما ألقى المهندس اسماعيل كلمة توجيهية.
وطنية 17\5\2014
إرسال تعليق