استنكرت جمعية "إعلاميون ضد العنف" في بيان، "الحملة المغرضة والرخيصة التي يشنها بعض أبواق الممانعة ضد الزميلة حنين غدار، في استباحة مكشوفة لدمها عبر اتهامها بالمشاركة في مؤتمر في واشنطن كان سبقها إليه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك".
واعتبرت الجمعية أن "الهدف من وراء هذه الحملة، التعمية على محاكمة المحكمة الدولية قناة "الجديد" وصحيفة "الأخبار" لنشرهما لائحة الشهود وتعريض حياتهم للموت، وذلك عبر فبركة قضية غدار للقول ان المحكمة الدولية تلاحق الصحافيين المقاومين، فيما يكرم الصحافيون "العملاء"، وفي ذلك تشويه متكرر للحقائق والوقائع، خصوصا أن غدار كانت تعبر في واشنطن عن لسان حال كل لبناني متمسك بسيادته واستقلاله وقراره الحر".
ورأت أن "أي تخوين لغدار من هؤلاء الممانعين هو بمثابة وسام شرف لها، لأنه لولا فعالية كلامها وقدرتها على إيصال الصوت اللبناني الصميم إلى قلب العاصمة الأميركية لما كان تم تخوينها وإطلاق الحملات المغرضة بحقها".
واعتبرت الجمعية أن "الهدف من وراء هذه الحملة، التعمية على محاكمة المحكمة الدولية قناة "الجديد" وصحيفة "الأخبار" لنشرهما لائحة الشهود وتعريض حياتهم للموت، وذلك عبر فبركة قضية غدار للقول ان المحكمة الدولية تلاحق الصحافيين المقاومين، فيما يكرم الصحافيون "العملاء"، وفي ذلك تشويه متكرر للحقائق والوقائع، خصوصا أن غدار كانت تعبر في واشنطن عن لسان حال كل لبناني متمسك بسيادته واستقلاله وقراره الحر".
ورأت أن "أي تخوين لغدار من هؤلاء الممانعين هو بمثابة وسام شرف لها، لأنه لولا فعالية كلامها وقدرتها على إيصال الصوت اللبناني الصميم إلى قلب العاصمة الأميركية لما كان تم تخوينها وإطلاق الحملات المغرضة بحقها".
13\5\2014
إرسال تعليق