جال وزير العدل اللواء أشرف ريفي على المرجعيات الروحية المسيحية في الشمال لتقديم التهاني بعيد الفصح المجيد.
بداية زار مقر مطرانية الروم الأرثوذكس في طرابلس حيث استقبله راعي أبرشية طرابلس والكورة وتوابعهما للروم الأرثوذكس المطران أفرام كرياكوس في حضور فاعليات شمالية وعدد من كهنة الرعية.
اثر اللقاء قال كرياكوس: "نشكر الله الذي جمعنا في هذا اليوم، وأنا شخصيا أعتبر أن جميعنا محب لهذه المدينة التي نتمنى أن تزدهر ووخصوصا في هذا العهد الجديد الذي فيه معالي الوزير سيادة اللواء أشرف ريفي، وأنا أشعر أن التمني أن نكون جمعينا كعائلة واحدة ونتعايش سويا حتى نعيد الأصول والتقاليد في هذه المدينة ونعيد الأمان للنفوس لأن شعبنا بحاجة الى ان يعود الأمان والأمن الى مدينته. وكما سبق وتحدث اللواء أنه لا بد من تنمية إقتصادية لأن الناس تريد أن تعيش بكرامة وواجبنا أن نتعاون في تأمين هذا العيش".
بدوره قال ريفي: "تشرفت اليوم بالقيام بواجب التهنئة بالعيد المجيد لأقول لإخواننا أننا نعيش سويا في هذه المدينة وسنبقى سويا ، وطرابلس قطعت قطوعا صعب جدا وأنهت مسلسل العنف، وكما قال سيدنا سنباشر فورا بمرحلة التعويضات على المتضررين والعمل على خطة نهوض إقتصادي. علينا القيام بخطوات عملانية للتحضير لخارطة الطريق بعنوان كيف ننهض بالمدينة إقتصاديا، وأبشر جميع الطرابلسيين بأننا لن نعود الى الوراء وستبقى الصورة جامعة لكل الأديان والطوائف وخاصة إخواننا العلويين، فهذا البلد بلدهم أيضا، ويجب أن تكون الصورة جامعة وستبقى كما تربينا عليها وكما يجب أن نتركها لأطفالنا وأولادنا".
أضاف: "أطمئن الجميع أننا أغلقنا الصفحة الماضية، الصفحة المؤلمة جدا، الصفحة الدموية التي فرضت علينا فرضا، وقد تخلصنا منها لنبدأ حاليا بخطة النهوض الإقتصادي وستسمعون قريبا بمشاريع ستنشأ في طرابلس لتخلق فرص عمل للشباب لكي يعيشوا بكرامتهم ودون منة من أحد".
وعن المشاريع الانمائية المقترحة لطرابلس قال: "أريد أن أطمئن جميع الطرابلسيين والشماليين الى انه سيتم بناء منشأة إقتصادية في طرابلس وأصحابها بالقطاع الخاص يحضرون لها وهي تستوعب في المرحلة الأولى حوالي 1000 يد عاملة وهذه الفرص يجب أن نسعى لاتمامها لكي نؤمن فرص عمل لابناء المدينة ولمن كان يعتاش من بندقيته، كما اننا نحضر لعقد مؤتمر في حضور خبراء إقتصاديين للنهوض بالمدينة وسنلجأ الى إختصايين لان انماء طرابلس والشمال عملية متكاملة ما بين المرفأ والمعرض والمصفاة ومطار الشهيد رينيه معوض وبين القطاع الخاص وسنوكل هذا الأمر الى إختصاصيين كي يحددوا كيفية ذلك".
وتابع: "أزف بشرى الى أهل التبانة بشكل خاص وأهل جبل محسن وهي أن دولة الرئيس الشيخ سعد الحريري أكد أنه سيمول المشروع الذي سبق وألمحت اليه بالنسبة الى شارع سوريا، فبدل أن يكون شارعا للتحارب والتقاصف سيحول الى شارع للالتقاء والعيش المشترك كما فعل الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي حول "سوليدير" من خط تماس يتقاتل فيه ابناء بيروت الى مكان للتلاقي، كذلك سيحول الرئيس سعد الحريري شارع سوريا من مكان للتقاتل الى مكان للالتقاء والعيش الكريم والمشترك".
وعن المئة مليون دولار المقررة لانماء طرابلس قال: "هذه المئة مليون دولار من ضمن خطة 300 مليون دولار وضعت للمناطق كافة ومجلس الوزراء واع تماما لواجبه، والأمن لا يكفي وحده بل يجب أن يترافق مع خطة نهوض إقتصادية في شمال لبنان ومع الخطة الامنية في شمال البقاع ، وإذا لم ننهض بهذه المناطق إقتصاديا نكون بذلك ننحر الخطة الأمنية فالأمن هو الجرعة الأولى ولكن إذا لم يترافق مع خطة نهوض إقتصادية نكون ننحر الأمنية".
ضاهر
ثم انتقل ريفي الى مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك في النخلة - ضهر العين -الكورة حيث استقبله راعي الابرشية المطران ادوار ضاهر في حضور فاعليات وكهنة الرعية.
بعد اللقاء قال ضاهر: "بهذا العيد المبارك عيد القيامة لدى الطوائف الغربية والشرقية إن شاء الله كما توحدنا بالتقويم الكنسي نتوحد على صعيد لبنان جميعا، فنكون لبنانيين مواطنين صالحين ويكون لبنان أولا لجميع اللبنانيين وأكيد الله قبل الجميع وكل واحد يهتم بأعياده وإيمانه والإيمان هو علاقة شخصية. معالي الوزير عندما يأتي الى هنا يأتي الى منزله. محبتنا كبيرة له ولشخصه ودائما أقول أن معالي الوزير هو قيمة وطنية وطرابلسية والقيم لا تثمن، لهذا نحن نرحب به ونتمنى له في هذه الأعياد أعيادا مجيدة بالصحة والعافية والسلام والتوفيق بالحكومة ولرئيس الحكومة وهذه الحكومة ولايتها قصيرة ولكن لديها أفعال والكثير من المقررات ونتمنى لكم التوفيق وأعاده الله على الجميع".
بدوره قال ريفي: "تشرفت في هذا العيد المجيد بلقاء المطران ضاهر وأقول ان دوره كشريك في هذه المنطقة كان إيجابيا وأنا مطئمن جدا للخطة الأمنية، على أن نعد للخطوات التالية التي هي التعويضات على المتضررين ثم خطة نهوض إقتصادية، وإننا نستعد لمؤتمر إقتصادي كبير من خلال إختصاصيين يحضرون لخارطة طريق إقتصادية. إذا لم تترافق الخطة الأمنية مع الخطة الإقتصادية نكون عبثا نعمل. أعود وأكرر لصاحب السيادة بأن دوره الوطني كان كبيرا جدا وكان في هذه الصورة الجامعة مصدر فخر وإعتزاز لنا وأقول له ينعاد عليك بالصحة والعافية".
بو جودة
بعد ذلك انتقل وزير العدل الى دار مطرانية الموارنة في طرابلس حيث استقبله راعي الابرشية المطران جورج بو جودة وعدد من كهنة الرعية.
بعد اللقاء قال بو جودة: "الاجواء في مدينة طرابلس قد تغيرت كثيرا، واصبحنا نشعر اننا في طرابلس التي عرفناها في السابق، مدينة العيش المشترك، والعيش الجميل، بين جميع ابنائها. نعلم ان اياما صعبة قد مرت على المدينة، ولكن نأمل من الرب ان تكون هذه الصفحة قد طويت الى غير رجعة، فمدينة طرابلس لا يمكن ان تعيش القلق على المصير بسبب الاوضاع".
أضاف: "اجواء الاعياد في المدينة كانت جميلة جدا، ونأمل بهمة وزراء طرابلس ان تعود لما كانت عليه وما نتمناه لها".
بدوره قال ريفي: "قدمت الى دار المطرانية المارونية في طرابلس كي اقوم بواجب التهنئة في مناسبة هذا العيد المجيد، فطرابلس هي هذه الصورة الجامعة المشتركة، واوجه نداء الى كافة اللبنانيين والشماليين لكي يزوروا عاصمة الشمال حتى يتعرفوا الى وجهها الحقيقي".
أضاف: "نحن مع صاحب السيادة أكدنا منذ فترة إظهار وجه طرابلس الحقيقي ونحن نقول لا يمكن لطرابلس الا ان تكون مدينة للعيش المشترك ومدينة السلام والعلم والعلماء، مدينة الصورة الجامعة. من هنا اتوجه الى اخواننا العلويين لاقول لهم طرابلس مدينتكم وبلدكم، كما اتوجه الى مفتي الطائفة العلوية الكريمة لاقول له انضم الينا في هذه الصورة الجامعة، فنحن تربينا هكذا، وسوف نربي اولادنا هكذا، لكي نكون جميعا في هذا العيش المشترك".
وعن الوضع الامني: "طوينا الصفحة الى الابد حتى نفتح من جديد صفحة العيش المشترك، صفحة النهوض الاقتصادي، ونؤمن فرص عمل للشباب العاطل عن العمل، حتى يتمكن من العيش بكرامته، دون منة من احد. اطمئن الجميع اننا نحضر جديا خطة نهوض اقتصادي من خلال استشارات جدية، لكي نعيد الحياة الى المدينة ونعيد فرص العمل الى جميع الشباب فالبندقية أذت المدينة والمعول هو المطلوب، والوجه الاقتصادي هو المطلوب، لذا يجب ان نتحضر لهذه المرحلة الاقتصادية، للانتقال من التقاتل الى الحياة المشتركة، لكي نستطيع ان نربي اجيالنا تربية صالحة وكريمة وطبيعية".
وختم: "نأمل ان نظهر صورة الرقي والتقدم اكثر فاكثر في المدينة واقول لجميع اخوتنا المسيحيين، صورتنا جامعة مع بعضنا البعض ومشاركتنا لاعيادنا ومناسباتنا هي الاساس في عيشنا المشترك".
بداية زار مقر مطرانية الروم الأرثوذكس في طرابلس حيث استقبله راعي أبرشية طرابلس والكورة وتوابعهما للروم الأرثوذكس المطران أفرام كرياكوس في حضور فاعليات شمالية وعدد من كهنة الرعية.
اثر اللقاء قال كرياكوس: "نشكر الله الذي جمعنا في هذا اليوم، وأنا شخصيا أعتبر أن جميعنا محب لهذه المدينة التي نتمنى أن تزدهر ووخصوصا في هذا العهد الجديد الذي فيه معالي الوزير سيادة اللواء أشرف ريفي، وأنا أشعر أن التمني أن نكون جمعينا كعائلة واحدة ونتعايش سويا حتى نعيد الأصول والتقاليد في هذه المدينة ونعيد الأمان للنفوس لأن شعبنا بحاجة الى ان يعود الأمان والأمن الى مدينته. وكما سبق وتحدث اللواء أنه لا بد من تنمية إقتصادية لأن الناس تريد أن تعيش بكرامة وواجبنا أن نتعاون في تأمين هذا العيش".
بدوره قال ريفي: "تشرفت اليوم بالقيام بواجب التهنئة بالعيد المجيد لأقول لإخواننا أننا نعيش سويا في هذه المدينة وسنبقى سويا ، وطرابلس قطعت قطوعا صعب جدا وأنهت مسلسل العنف، وكما قال سيدنا سنباشر فورا بمرحلة التعويضات على المتضررين والعمل على خطة نهوض إقتصادي. علينا القيام بخطوات عملانية للتحضير لخارطة الطريق بعنوان كيف ننهض بالمدينة إقتصاديا، وأبشر جميع الطرابلسيين بأننا لن نعود الى الوراء وستبقى الصورة جامعة لكل الأديان والطوائف وخاصة إخواننا العلويين، فهذا البلد بلدهم أيضا، ويجب أن تكون الصورة جامعة وستبقى كما تربينا عليها وكما يجب أن نتركها لأطفالنا وأولادنا".
أضاف: "أطمئن الجميع أننا أغلقنا الصفحة الماضية، الصفحة المؤلمة جدا، الصفحة الدموية التي فرضت علينا فرضا، وقد تخلصنا منها لنبدأ حاليا بخطة النهوض الإقتصادي وستسمعون قريبا بمشاريع ستنشأ في طرابلس لتخلق فرص عمل للشباب لكي يعيشوا بكرامتهم ودون منة من أحد".
وعن المشاريع الانمائية المقترحة لطرابلس قال: "أريد أن أطمئن جميع الطرابلسيين والشماليين الى انه سيتم بناء منشأة إقتصادية في طرابلس وأصحابها بالقطاع الخاص يحضرون لها وهي تستوعب في المرحلة الأولى حوالي 1000 يد عاملة وهذه الفرص يجب أن نسعى لاتمامها لكي نؤمن فرص عمل لابناء المدينة ولمن كان يعتاش من بندقيته، كما اننا نحضر لعقد مؤتمر في حضور خبراء إقتصاديين للنهوض بالمدينة وسنلجأ الى إختصايين لان انماء طرابلس والشمال عملية متكاملة ما بين المرفأ والمعرض والمصفاة ومطار الشهيد رينيه معوض وبين القطاع الخاص وسنوكل هذا الأمر الى إختصاصيين كي يحددوا كيفية ذلك".
وتابع: "أزف بشرى الى أهل التبانة بشكل خاص وأهل جبل محسن وهي أن دولة الرئيس الشيخ سعد الحريري أكد أنه سيمول المشروع الذي سبق وألمحت اليه بالنسبة الى شارع سوريا، فبدل أن يكون شارعا للتحارب والتقاصف سيحول الى شارع للالتقاء والعيش المشترك كما فعل الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي حول "سوليدير" من خط تماس يتقاتل فيه ابناء بيروت الى مكان للتلاقي، كذلك سيحول الرئيس سعد الحريري شارع سوريا من مكان للتقاتل الى مكان للالتقاء والعيش الكريم والمشترك".
وعن المئة مليون دولار المقررة لانماء طرابلس قال: "هذه المئة مليون دولار من ضمن خطة 300 مليون دولار وضعت للمناطق كافة ومجلس الوزراء واع تماما لواجبه، والأمن لا يكفي وحده بل يجب أن يترافق مع خطة نهوض إقتصادية في شمال لبنان ومع الخطة الامنية في شمال البقاع ، وإذا لم ننهض بهذه المناطق إقتصاديا نكون بذلك ننحر الخطة الأمنية فالأمن هو الجرعة الأولى ولكن إذا لم يترافق مع خطة نهوض إقتصادية نكون ننحر الأمنية".
ضاهر
ثم انتقل ريفي الى مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك في النخلة - ضهر العين -الكورة حيث استقبله راعي الابرشية المطران ادوار ضاهر في حضور فاعليات وكهنة الرعية.
بعد اللقاء قال ضاهر: "بهذا العيد المبارك عيد القيامة لدى الطوائف الغربية والشرقية إن شاء الله كما توحدنا بالتقويم الكنسي نتوحد على صعيد لبنان جميعا، فنكون لبنانيين مواطنين صالحين ويكون لبنان أولا لجميع اللبنانيين وأكيد الله قبل الجميع وكل واحد يهتم بأعياده وإيمانه والإيمان هو علاقة شخصية. معالي الوزير عندما يأتي الى هنا يأتي الى منزله. محبتنا كبيرة له ولشخصه ودائما أقول أن معالي الوزير هو قيمة وطنية وطرابلسية والقيم لا تثمن، لهذا نحن نرحب به ونتمنى له في هذه الأعياد أعيادا مجيدة بالصحة والعافية والسلام والتوفيق بالحكومة ولرئيس الحكومة وهذه الحكومة ولايتها قصيرة ولكن لديها أفعال والكثير من المقررات ونتمنى لكم التوفيق وأعاده الله على الجميع".
بدوره قال ريفي: "تشرفت في هذا العيد المجيد بلقاء المطران ضاهر وأقول ان دوره كشريك في هذه المنطقة كان إيجابيا وأنا مطئمن جدا للخطة الأمنية، على أن نعد للخطوات التالية التي هي التعويضات على المتضررين ثم خطة نهوض إقتصادية، وإننا نستعد لمؤتمر إقتصادي كبير من خلال إختصاصيين يحضرون لخارطة طريق إقتصادية. إذا لم تترافق الخطة الأمنية مع الخطة الإقتصادية نكون عبثا نعمل. أعود وأكرر لصاحب السيادة بأن دوره الوطني كان كبيرا جدا وكان في هذه الصورة الجامعة مصدر فخر وإعتزاز لنا وأقول له ينعاد عليك بالصحة والعافية".
بو جودة
بعد ذلك انتقل وزير العدل الى دار مطرانية الموارنة في طرابلس حيث استقبله راعي الابرشية المطران جورج بو جودة وعدد من كهنة الرعية.
بعد اللقاء قال بو جودة: "الاجواء في مدينة طرابلس قد تغيرت كثيرا، واصبحنا نشعر اننا في طرابلس التي عرفناها في السابق، مدينة العيش المشترك، والعيش الجميل، بين جميع ابنائها. نعلم ان اياما صعبة قد مرت على المدينة، ولكن نأمل من الرب ان تكون هذه الصفحة قد طويت الى غير رجعة، فمدينة طرابلس لا يمكن ان تعيش القلق على المصير بسبب الاوضاع".
أضاف: "اجواء الاعياد في المدينة كانت جميلة جدا، ونأمل بهمة وزراء طرابلس ان تعود لما كانت عليه وما نتمناه لها".
بدوره قال ريفي: "قدمت الى دار المطرانية المارونية في طرابلس كي اقوم بواجب التهنئة في مناسبة هذا العيد المجيد، فطرابلس هي هذه الصورة الجامعة المشتركة، واوجه نداء الى كافة اللبنانيين والشماليين لكي يزوروا عاصمة الشمال حتى يتعرفوا الى وجهها الحقيقي".
أضاف: "نحن مع صاحب السيادة أكدنا منذ فترة إظهار وجه طرابلس الحقيقي ونحن نقول لا يمكن لطرابلس الا ان تكون مدينة للعيش المشترك ومدينة السلام والعلم والعلماء، مدينة الصورة الجامعة. من هنا اتوجه الى اخواننا العلويين لاقول لهم طرابلس مدينتكم وبلدكم، كما اتوجه الى مفتي الطائفة العلوية الكريمة لاقول له انضم الينا في هذه الصورة الجامعة، فنحن تربينا هكذا، وسوف نربي اولادنا هكذا، لكي نكون جميعا في هذا العيش المشترك".
وعن الوضع الامني: "طوينا الصفحة الى الابد حتى نفتح من جديد صفحة العيش المشترك، صفحة النهوض الاقتصادي، ونؤمن فرص عمل للشباب العاطل عن العمل، حتى يتمكن من العيش بكرامته، دون منة من احد. اطمئن الجميع اننا نحضر جديا خطة نهوض اقتصادي من خلال استشارات جدية، لكي نعيد الحياة الى المدينة ونعيد فرص العمل الى جميع الشباب فالبندقية أذت المدينة والمعول هو المطلوب، والوجه الاقتصادي هو المطلوب، لذا يجب ان نتحضر لهذه المرحلة الاقتصادية، للانتقال من التقاتل الى الحياة المشتركة، لكي نستطيع ان نربي اجيالنا تربية صالحة وكريمة وطبيعية".
وختم: "نأمل ان نظهر صورة الرقي والتقدم اكثر فاكثر في المدينة واقول لجميع اخوتنا المسيحيين، صورتنا جامعة مع بعضنا البعض ومشاركتنا لاعيادنا ومناسباتنا هي الاساس في عيشنا المشترك".
21\4\2014
إرسال تعليق