حدد النائب زياد اسود في بيان اليوم، "اطار معين للماروني القوي وللوطني القوي لكي لا يساق الاستحقاق الرئاسي بالاراء الملتوية والارادات الغريبة التي تصدر عن جهات سياسية حزبية مختلفة او التي تتحكم باستحقاق وطني داخلي".
اضاف :"إن التوازن المطلوب في دور الرئيس وشخصه يجعل من لزوم ما يلزم حتما وتحت عنوان الشراكة الصادقة ان تكون نصوص الدستور الموضوعة بين يديه صالحة للتطبيق الصحيح لدولة يحكمها حامي الدستور، وهو رأس قوي، بدور قوي ومتماسك، حر الإرادة لا ممسوك القرار، له بعده الوطني لا المذهبي، قادر على المبادرة، لا ينتظر توجيه ليتخذ القرار ولا يتخذه بالمواربة والمماحكة خلافا للدستور، بعده حماية الجميع لا التأمر على فريق، عادل ومتساو في عمله مع نفسه قبل غيره، سلوكه حر، وانضباطه متوازن، محفز على الشراكة لا مشارك في الالغاء، مقاوم مناضل لا قاتل مهجر، يحمل على كفيه اوجاع الناس وعلى ضميره مصير الوطن وليس دماء الناس يفتح الافاق وليس المقابر الجماعية يطوي صفحة بسلام الشجعان ولا يعيش على احقاد الماضي يعدم الشلل والفراغ ولا يعدم البشر والاطفال، يشجع على صد العدوان عن لبنان، يقيم العلاقات للمصلحة العامة ولا ينسحق امام الغريب، عمله شرفه وعمالته عاره، لا يوقع قبل ان يقرأ ويقرأ جيدا قبل ان يوقع ولا يتعهد سلفا ولا يغير تعهداته وينكل بها، شعبه معه ومنه يستمد قوته ودوره وصلاحياته، عليه يتكل وبه يعتمد من اجل فرض التوازنات قبل الاصلاحات، والتعديلات قبل المحاصصات".
وختم :"ان مسألة الالتزام بهذه المبادىء ليست ترفا عند المسلمين والمسيحيين في هذا البلد، ولا هي مسألة وجهة نظر وانتقائية انها عامود استمرار الوطن بتعدديته وشراكته وميثاقه واحترام الاخرين للاخرين وقبولهم ورضوخهم العفوي والحتمي لبعضهم البعض كشركاء فعليين بممثليهم الحقيقيين على ارض واحدة ومصير واحد ومسار واحد، هذا هو الرئيس القوي".
اضاف :"إن التوازن المطلوب في دور الرئيس وشخصه يجعل من لزوم ما يلزم حتما وتحت عنوان الشراكة الصادقة ان تكون نصوص الدستور الموضوعة بين يديه صالحة للتطبيق الصحيح لدولة يحكمها حامي الدستور، وهو رأس قوي، بدور قوي ومتماسك، حر الإرادة لا ممسوك القرار، له بعده الوطني لا المذهبي، قادر على المبادرة، لا ينتظر توجيه ليتخذ القرار ولا يتخذه بالمواربة والمماحكة خلافا للدستور، بعده حماية الجميع لا التأمر على فريق، عادل ومتساو في عمله مع نفسه قبل غيره، سلوكه حر، وانضباطه متوازن، محفز على الشراكة لا مشارك في الالغاء، مقاوم مناضل لا قاتل مهجر، يحمل على كفيه اوجاع الناس وعلى ضميره مصير الوطن وليس دماء الناس يفتح الافاق وليس المقابر الجماعية يطوي صفحة بسلام الشجعان ولا يعيش على احقاد الماضي يعدم الشلل والفراغ ولا يعدم البشر والاطفال، يشجع على صد العدوان عن لبنان، يقيم العلاقات للمصلحة العامة ولا ينسحق امام الغريب، عمله شرفه وعمالته عاره، لا يوقع قبل ان يقرأ ويقرأ جيدا قبل ان يوقع ولا يتعهد سلفا ولا يغير تعهداته وينكل بها، شعبه معه ومنه يستمد قوته ودوره وصلاحياته، عليه يتكل وبه يعتمد من اجل فرض التوازنات قبل الاصلاحات، والتعديلات قبل المحاصصات".
وختم :"ان مسألة الالتزام بهذه المبادىء ليست ترفا عند المسلمين والمسيحيين في هذا البلد، ولا هي مسألة وجهة نظر وانتقائية انها عامود استمرار الوطن بتعدديته وشراكته وميثاقه واحترام الاخرين للاخرين وقبولهم ورضوخهم العفوي والحتمي لبعضهم البعض كشركاء فعليين بممثليهم الحقيقيين على ارض واحدة ومصير واحد ومسار واحد، هذا هو الرئيس القوي".
27\3\2014
إرسال تعليق