منح النائب فادي الهبر في الثقة للحكومة، داعيا في كلمة ألقاها في جلسة مناقشة البيان الوزاري إلى "انتخاب رئيس جديد للجمهورية"، لافتا إلى أن "هدفنا مصلحة الوطن العليا وإعادة الثقة بلبنان والدولة والوطن والتركيز على انجاز الاستحقاق الرئاسي في موعده".
وقال:"نريد استعادة الثقة بالأمن والإستقرار وإجماع اللبنانيين على الدولة"، لافتا إلى أن "الثقة بالدولة اهتزت داخليا وخارجيا ويجب بناء وفاق وطني صادق يستجيب لهواجس الشعب والمؤسسات".
ودعا إلى "تحييد لبنان عن الحروب المختلفة والمتخلفة إقليميا في زمن التطور والحداثة"، وشكر للسعودية هبتها، داعيا إلى "تسليح الجيش وجمع الأجهزة الأمنية وتحييد لبنان عن الحروب وتحصين الامن بدءا بتسليح الجيش".
وتمنى "عودة النمو الإقتصادي وزيادة مداخيل الدولة لينتعش الوضع المعيشي". ودعا إلى "إزالة الإلتباس حول مشروع الدولة"، معتبرا أن "على الحكومة أن تؤمن الضمانة الأمنية والحماية لطريق المطار الدولي"، مؤكدا وجوب أن "يكون لبنان دولة إستقرار وأمن وسلام"، مشددا على "تحصين عمل المؤسسات وانتخاب رئيس للجمهورية".
وتمنى "عودة الثقة بالاقتصاد عبر عودة المستثمر اللبناني والعربي والاجنبي يعود من خلال ازالة الالتباس حول مشروع الدولة وتوحيد الاهداف الوطنية".
وأضاف:" إن مصالحنا هي في تعميم الاحترام والمحبة وتحييد لبنان في ظل احترام الدستور والقوانين عن كل الصراعات العربية لنعيش بأمان في وطن الرسالة والحياة".
وقال:"لنتمثل بالشعوب الحية مثل الشعب الإيراني، إذ ان الديموقراطية في إيران أحدثت تحولات من حكم نجاد الممانع الى حكم روحاني المهتم بعلاقات مع الخليج".
وقال:"نريد استعادة الثقة بالأمن والإستقرار وإجماع اللبنانيين على الدولة"، لافتا إلى أن "الثقة بالدولة اهتزت داخليا وخارجيا ويجب بناء وفاق وطني صادق يستجيب لهواجس الشعب والمؤسسات".
ودعا إلى "تحييد لبنان عن الحروب المختلفة والمتخلفة إقليميا في زمن التطور والحداثة"، وشكر للسعودية هبتها، داعيا إلى "تسليح الجيش وجمع الأجهزة الأمنية وتحييد لبنان عن الحروب وتحصين الامن بدءا بتسليح الجيش".
وتمنى "عودة النمو الإقتصادي وزيادة مداخيل الدولة لينتعش الوضع المعيشي". ودعا إلى "إزالة الإلتباس حول مشروع الدولة"، معتبرا أن "على الحكومة أن تؤمن الضمانة الأمنية والحماية لطريق المطار الدولي"، مؤكدا وجوب أن "يكون لبنان دولة إستقرار وأمن وسلام"، مشددا على "تحصين عمل المؤسسات وانتخاب رئيس للجمهورية".
وتمنى "عودة الثقة بالاقتصاد عبر عودة المستثمر اللبناني والعربي والاجنبي يعود من خلال ازالة الالتباس حول مشروع الدولة وتوحيد الاهداف الوطنية".
وأضاف:" إن مصالحنا هي في تعميم الاحترام والمحبة وتحييد لبنان في ظل احترام الدستور والقوانين عن كل الصراعات العربية لنعيش بأمان في وطن الرسالة والحياة".
وقال:"لنتمثل بالشعوب الحية مثل الشعب الإيراني، إذ ان الديموقراطية في إيران أحدثت تحولات من حكم نجاد الممانع الى حكم روحاني المهتم بعلاقات مع الخليج".
وطنية 20\3\2014
إرسال تعليق