بعد تسمية "داعش" التي أطلقها الإعلام على تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، رد عدد من رجال الدين المتشددين بإطلاق أوصاف مشابهة على تنظيمات شيعية تقاتل إلى جانب نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، فظهرت تسميات مثل "حالش" وماعش."
وفي هذا الإطار، غرد الشيخ أحمد الأسير، الداعية السلفي اللبناني الذي خاض مواجهات مسلحة الصيف الماضي انتهت بسيطرة الجيش على مقره الرئيسي في صيدا جنوبي البلاد بالقول الثلاثاء: "أدرك حالش أنه سينتهي كلّياً إذا استمرّ بمعركته ضدّ السنة في لبنان وسوريا, لذلك هو يحتاج إلى ما يُجمّل به حربه. احذروا الصحوات اللبنانية ."
وتابع الأسير: "قلت لحزب اللات (تسمية يطلقها خصوم حزب الله عليه) أوقفوا’لطفكم وإحسانكم وتوزيع الأزهار !‘على أهل السنّة في لبنان وسوريا, لأننا كلّنا في لبنان لا نحتمل تداعيات ’لطفكم!‘ فأبوا."
ويلاحظ منذ فترة انتشار وصف "حالش" لحزب الله عبر المنتديات المرتبطة بالتنظيمات المتشددة، ويقصد بالتسمية الأحرف الأولى من "حزب الله اللبناني الشيعي"، أما تسمية "ماعش" فباتت تطلق على تنظيمات شيعية غير لبنانية تقاتل في سوريا بدعم من إيران، وتختصر التسمية الأحرف الأولى من "مليشيات ايران في العراق والشام.
وفي هذا الإطار، غرد الشيخ أحمد الأسير، الداعية السلفي اللبناني الذي خاض مواجهات مسلحة الصيف الماضي انتهت بسيطرة الجيش على مقره الرئيسي في صيدا جنوبي البلاد بالقول الثلاثاء: "أدرك حالش أنه سينتهي كلّياً إذا استمرّ بمعركته ضدّ السنة في لبنان وسوريا, لذلك هو يحتاج إلى ما يُجمّل به حربه. احذروا الصحوات اللبنانية ."
وتابع الأسير: "قلت لحزب اللات (تسمية يطلقها خصوم حزب الله عليه) أوقفوا’لطفكم وإحسانكم وتوزيع الأزهار !‘على أهل السنّة في لبنان وسوريا, لأننا كلّنا في لبنان لا نحتمل تداعيات ’لطفكم!‘ فأبوا."
ويلاحظ منذ فترة انتشار وصف "حالش" لحزب الله عبر المنتديات المرتبطة بالتنظيمات المتشددة، ويقصد بالتسمية الأحرف الأولى من "حزب الله اللبناني الشيعي"، أما تسمية "ماعش" فباتت تطلق على تنظيمات شيعية غير لبنانية تقاتل في سوريا بدعم من إيران، وتختصر التسمية الأحرف الأولى من "مليشيات ايران في العراق والشام.
سي ان ان - الأحد 9 آذار 2014
إرسال تعليق