شدد النائب ايلي كيروز، في بيان وزعه اليوم، على اهمية "المذكرة الوطنية" الصادرة عن بكركي، وتوقف عند خمس نقاط فيها، وهي: "
أولا: تدعو المذكرة اللبنانيين، رغم الأزمة المصيرية التي يمرون بها، الى إعادة التمعن بطبيعة الوطن اللبناني بوصفه وطنا للانسان ومشروعا حضاريا مشتركا بين المسيحية والإسلام في هذه المنطقة من العالم. وتؤكد المذكرة على التزام الكنيسة المارونية بالقضية اللبنانية.
ثانيا: تعيد المذكرة التأكيد على "الثوابت اللبنانية" للكنيسة المارونية، تلك الثوابت الني آمنا ونؤمن بها والتي ناضلنا ونناضل من أجلها في صفوف القوات اللبنانية ومنذ عقود من الزمن.
ثالثا: تبرز المذكرة أهمية حياد لبنان الإيجابي. وتؤكد أن الحياد هو أنجع الطرق للحفاظ على التعددية في البلدان المركبة. وبالفعل فإن هذا الحياد يعصم لبنان عن التداعيات الخطيرة للتجاذبات والصراعات المحتدمة في الجوار والمنطقة.
رابعا: تؤكد المذكرة على أهمية استكمال بناء الدولة اللبنانية لأن الدولة في رأيي هي الحل للأزمة، وهي ما ينقذ، في الخلاصة، التجربة اللبنانية التاريخية.
خامسا: تؤكد الكنيسة المارونية، من خلال هذه المذكرة، وفي الفترة الحرجة من تاريخنا حيث تكثر الأسئلة حول المصير، أنها ضمير لبنان وأنه لا يسعها إلا أن تلعب الدور الأساسي الذي لطالما لعبته عبر التاريخ اللبناني في بناء هذا الوطن والدفاع عنه وفي قيام الكيان ودولة الإستقلال.
أولا: تدعو المذكرة اللبنانيين، رغم الأزمة المصيرية التي يمرون بها، الى إعادة التمعن بطبيعة الوطن اللبناني بوصفه وطنا للانسان ومشروعا حضاريا مشتركا بين المسيحية والإسلام في هذه المنطقة من العالم. وتؤكد المذكرة على التزام الكنيسة المارونية بالقضية اللبنانية.
ثانيا: تعيد المذكرة التأكيد على "الثوابت اللبنانية" للكنيسة المارونية، تلك الثوابت الني آمنا ونؤمن بها والتي ناضلنا ونناضل من أجلها في صفوف القوات اللبنانية ومنذ عقود من الزمن.
ثالثا: تبرز المذكرة أهمية حياد لبنان الإيجابي. وتؤكد أن الحياد هو أنجع الطرق للحفاظ على التعددية في البلدان المركبة. وبالفعل فإن هذا الحياد يعصم لبنان عن التداعيات الخطيرة للتجاذبات والصراعات المحتدمة في الجوار والمنطقة.
رابعا: تؤكد المذكرة على أهمية استكمال بناء الدولة اللبنانية لأن الدولة في رأيي هي الحل للأزمة، وهي ما ينقذ، في الخلاصة، التجربة اللبنانية التاريخية.
خامسا: تؤكد الكنيسة المارونية، من خلال هذه المذكرة، وفي الفترة الحرجة من تاريخنا حيث تكثر الأسئلة حول المصير، أنها ضمير لبنان وأنه لا يسعها إلا أن تلعب الدور الأساسي الذي لطالما لعبته عبر التاريخ اللبناني في بناء هذا الوطن والدفاع عنه وفي قيام الكيان ودولة الإستقلال.
الوكالة الوطنية للإعلام
إرسال تعليق